13 إقالة واستقالة في إدارة ترمب خلال 8 أشهر
السبت - 30 سبتمبر 2017
Sat - 30 Sep 2017
شهدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عددا غير مسبوق من عمليات العزل والاستقالات منذ تولى قطب العقارات المنصب في يناير الماضي.
وضمت قائمة الضحايا، من العاملين والمستشارين الرئيسيين السابقين 13 مسؤولا شملت 8 استقالات و5 إقالات.
المستقيلون
• 13 فبراير:
استقال مايكل فلين مستشار الأمن الوطني بالبيت الأبيض بعد 23 يوما فقط في المنصب. واعترف أنه قدم «معلومات غير كاملة» عن اتصالاته مع السفير الروسي السابق سيرجي كيسلياك.
• 30 مايو:
استقال مدير الاتصالات بالبيت الأبيض مايك كوبك بعد 3 أشهر فقط بالمنصب.
• 6 يوليو:
استقال رئيس مكتب الأخلاقيات والتر شوب بعد أشهر من الاشتباك مع البيت الأبيض بشأن قضايا مثل رفض ترمب تصفية استثماراته بالكامل في الشركات.
• 20 يوليو:
استقال مارك كورالو المتحدث باسم الطاقم القضائي الذي يمثل ترمب على خلفية مزاعم بالتواطؤ مع روسيا بالانتخابات الأمريكية، واستقال أيضا محام آخر يدعى مارك كاسوويتز.
• 21 يوليو:
استقال شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض فيما تحرك ترمب لتعيين أنطوني سكاراموتشي مديرا للاتصالات.
• 25 يوليو: استقال مايكل شورت نائب المتحدث باسم البيت الأبيض.
• 28 يوليو:
استقال رينس بريبوس كبير موظفي البيت الأبيض. ونفى بريبوس أن الرئيس طلب منه ذلك وقال «سأظل دائما أحد معجبي ترمب».
• 29 سبتمبر: استقال وزير الصحة والخدمات الإنسانية توم برايس وسط ضجة حول استخدامه طائرات مستأجرة خاصة لتنفيذ أعمال حكومية.
المقالون
• 30 يناير:
أقال ترمب، القائمة بأعمال النائب العام شالي ييتس ويرجع ذلك لحد كبير لمعارضتها سياسات الهجرة.
• 30 مارس:
إقالة كيت والش العاملة بالبيت الأبيض بدعوى تسريب معلومات.
• 9 مايو:
إقالة رئيس مكتب التحقيقات الاتحادي جيمس كومي، وقال ترمب فيما بعد إنه كان يعتزم منذ شهور عزله.
• 31 يوليو:
إقالة أنطوني سكاراموتشي بعد عشرة أيام فقط من شغل منصب مدير الاتصالات، وذلك عقب مشادة كلامية عنيفة هاتفية مع صحفي من نيويورك وفيها تردد أن سكاراموتشي اتهم بريبوس بأنه يعاني من «الفصام وجنون العظمة».
• 18 أغسطس: سقط ستيفن بانون كبير المخططين الاستراتيجيين ضحية لخلاف داخلي في البيت الأبيض وتقول روايات إنه استقال، وأخرى بأنه عزل.
وضمت قائمة الضحايا، من العاملين والمستشارين الرئيسيين السابقين 13 مسؤولا شملت 8 استقالات و5 إقالات.
المستقيلون
• 13 فبراير:
استقال مايكل فلين مستشار الأمن الوطني بالبيت الأبيض بعد 23 يوما فقط في المنصب. واعترف أنه قدم «معلومات غير كاملة» عن اتصالاته مع السفير الروسي السابق سيرجي كيسلياك.
• 30 مايو:
استقال مدير الاتصالات بالبيت الأبيض مايك كوبك بعد 3 أشهر فقط بالمنصب.
• 6 يوليو:
استقال رئيس مكتب الأخلاقيات والتر شوب بعد أشهر من الاشتباك مع البيت الأبيض بشأن قضايا مثل رفض ترمب تصفية استثماراته بالكامل في الشركات.
• 20 يوليو:
استقال مارك كورالو المتحدث باسم الطاقم القضائي الذي يمثل ترمب على خلفية مزاعم بالتواطؤ مع روسيا بالانتخابات الأمريكية، واستقال أيضا محام آخر يدعى مارك كاسوويتز.
• 21 يوليو:
استقال شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض فيما تحرك ترمب لتعيين أنطوني سكاراموتشي مديرا للاتصالات.
• 25 يوليو: استقال مايكل شورت نائب المتحدث باسم البيت الأبيض.
• 28 يوليو:
استقال رينس بريبوس كبير موظفي البيت الأبيض. ونفى بريبوس أن الرئيس طلب منه ذلك وقال «سأظل دائما أحد معجبي ترمب».
• 29 سبتمبر: استقال وزير الصحة والخدمات الإنسانية توم برايس وسط ضجة حول استخدامه طائرات مستأجرة خاصة لتنفيذ أعمال حكومية.
المقالون
• 30 يناير:
أقال ترمب، القائمة بأعمال النائب العام شالي ييتس ويرجع ذلك لحد كبير لمعارضتها سياسات الهجرة.
• 30 مارس:
إقالة كيت والش العاملة بالبيت الأبيض بدعوى تسريب معلومات.
• 9 مايو:
إقالة رئيس مكتب التحقيقات الاتحادي جيمس كومي، وقال ترمب فيما بعد إنه كان يعتزم منذ شهور عزله.
• 31 يوليو:
إقالة أنطوني سكاراموتشي بعد عشرة أيام فقط من شغل منصب مدير الاتصالات، وذلك عقب مشادة كلامية عنيفة هاتفية مع صحفي من نيويورك وفيها تردد أن سكاراموتشي اتهم بريبوس بأنه يعاني من «الفصام وجنون العظمة».
• 18 أغسطس: سقط ستيفن بانون كبير المخططين الاستراتيجيين ضحية لخلاف داخلي في البيت الأبيض وتقول روايات إنه استقال، وأخرى بأنه عزل.