فيصل بن بندر يطلق ملتقى شباب منطقة الرياض الثلاثاء
السبت - 30 سبتمبر 2017
Sat - 30 Sep 2017
يطلق أمير منطقة الرياض رئيس مجلس المنطقة رئيس لجنة شباب منطقة الرياض فيصل بن بندر بعد غد ملتقى اللجان الشبابية بالمنطقة « اللجان الشبابية المهام والمسؤوليات»، الذي تنظمه إمارة المنطقة، ممثلة في أمانة المجلس، سعيا منها لتحقيق رؤية 2030 في استثمار ثروة المملكة الأولى المتمثلة في الشباب من خلال تمكينهم لأداء دورهم.
وثمن أمين عام مجلس المنطقة المهندس خالد الربيعة هذه الرعاية، مؤكدا أنها دلالة على حرص أمير الرياض على تشجيع الشباب والاهتمام بقدراتهم ومواهبهم وتحفيزهم على بذل العطاء لخدمة الدين والوطن.
ونوه إلى أهمية الشباب، وأنه لا يمكن الحديث عن النهضة العلمية والعمرانية لأي مجتمع كان دون التطرق لدورهم فيها، مبينا أن الشباب عدة اليوم وبناة الحاضر وخيرات الغد وسواعد الوطن الفتية وطاقاته الدفينة، مضيفا «هم من يرسم للوطن المعالم المستقبلية ويحافظ على ثرواته الحاضرة وهم مرحلة الحيوية الدافقة بين الطفولة والكهولة وأوسط كل شيء يكون أقواه».
وقال إن العناية بالأفراد في هذه المرحلة العمرية أمر في غاية الأهمية، مضيفا «ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم أسوة، فقد كان يولي هذه الشريحة عناية خاصة احتواء ودعما وتشجيعا»، وزاد « المتأمل في السيرة النبوية العطرة يقف على مواقف تربوية ثرة، جمعته عليه الصلاة والسلام بصحابة في عمر الشباب كان يتبسط معهم ويحاورهم ويسند لهم المهام العظام ويمنحهم الثقة الكاملة ويحرص على تلمس احتياجاتهم واستثمار طاقاتهم، وكان يستشيرهم في أمور كبيرة ومهمة».
من أهداف الملتقى:
تعريف أعضاء اللجان ببنود اللائحة التنفيذية
الاطلاع على التجارب الناجحة في العمل المجتمعي
تنظيم العمل ضمن لجان شباب محافظات المنطقة
تفعيل المشاركة بين الشباب والهيئة العامة للترفيه.
وثمن أمين عام مجلس المنطقة المهندس خالد الربيعة هذه الرعاية، مؤكدا أنها دلالة على حرص أمير الرياض على تشجيع الشباب والاهتمام بقدراتهم ومواهبهم وتحفيزهم على بذل العطاء لخدمة الدين والوطن.
ونوه إلى أهمية الشباب، وأنه لا يمكن الحديث عن النهضة العلمية والعمرانية لأي مجتمع كان دون التطرق لدورهم فيها، مبينا أن الشباب عدة اليوم وبناة الحاضر وخيرات الغد وسواعد الوطن الفتية وطاقاته الدفينة، مضيفا «هم من يرسم للوطن المعالم المستقبلية ويحافظ على ثرواته الحاضرة وهم مرحلة الحيوية الدافقة بين الطفولة والكهولة وأوسط كل شيء يكون أقواه».
وقال إن العناية بالأفراد في هذه المرحلة العمرية أمر في غاية الأهمية، مضيفا «ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم أسوة، فقد كان يولي هذه الشريحة عناية خاصة احتواء ودعما وتشجيعا»، وزاد « المتأمل في السيرة النبوية العطرة يقف على مواقف تربوية ثرة، جمعته عليه الصلاة والسلام بصحابة في عمر الشباب كان يتبسط معهم ويحاورهم ويسند لهم المهام العظام ويمنحهم الثقة الكاملة ويحرص على تلمس احتياجاتهم واستثمار طاقاتهم، وكان يستشيرهم في أمور كبيرة ومهمة».
من أهداف الملتقى:
تعريف أعضاء اللجان ببنود اللائحة التنفيذية
الاطلاع على التجارب الناجحة في العمل المجتمعي
تنظيم العمل ضمن لجان شباب محافظات المنطقة
تفعيل المشاركة بين الشباب والهيئة العامة للترفيه.