أمراء مناطق: الأمر السامي يحقق المطلب الشرعي والأمني والاقتصادي
السبت - 30 سبتمبر 2017
Sat - 30 Sep 2017
أكد أمراء مناطق ونوابهم، أن هذه البلاد منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تسير في كل أنظمتها وتشريعاتها وفق الشريعة الإسلامية ومرجعيتها الشرعية هيئة كبار العلماء، التي أقرت إجراء تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية - بما فيها إصدار رخص القيادة - على الذكور والإناث على حد سواء، لما فيه من المصلحة العامة للوطن.
وشدد الأمراء على أن هذه الدولة المباركة حارسة للقيم الشرعية ومحافظة عليها ورعايتها لها في قائمة أولوياتها، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته.
توازن مجتمعي
«قرار صائب تتطلبه حاجة المرحلة، جاء في الوقت المناسب ليحقق التوازن المجتمعي ويواكب خطوات التنمية التي تشهدها المملكة في شتى المجالات، وهذه البلاد منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تسير في كل أنظمتها وتشريعاتها وفق الشريعة الإسلامية ومرجعيتها الشرعية هيئة كبار العلماء التي أقرت هذا الإجراء لما فيه من المصلحة العامة للوطن، والقرار سيكون له دور إيجابي في تعزيز مسؤوليات المرأة السعودية تجاه وطنها وأسرتها، وسيعالج سلبيات كثيرة، والأمر الكريم في هذا الوقت بالذات يحقق المطلب الشرعي والأمني والاقتصادي، حيث تم إسناده إلى لجنة مختصة تدرس تطبيقه ووضع الضوابط الشرعية والنظامية لما يكفل اكتمال الاستعداد من جميع الجهات الحكومية لتنفيذه بالشكل الذي يحفظ الثوابت الشرعية والنظامية للمرأة السعودية».
فيصل بن سلمان - أمير المدينة المنورة
تحديات المستقبل
«هذه الدولة المباركة حارسة للقيم الشرعية ومحافظة عليها ورعايتها لها في قائمة أولوياتها، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته، والأمر السامي الكريم يؤكد الرؤية الحكيمة وحرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين بأبناء وبنات الوطن، وهذه الدولة المباركة لن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته، وتعي القيادة الرشيدة بحنكة بالغة ورؤية ثاقبة متطلبات العصر وتحديات المستقبل سواء الاجتماعية أو الاقتصادية، والقرار السامي دليل على عزم المملكة برؤية 2030 تحقيق الطموحات العالية وثقتها بأبنائها المواطنين والمواطنات في دعم مسيرة البناء وصناعة المستقبل الزاهر لهذا الوطن الغالي».
محمد بن عبدالرحمن - نائب أمير الرياض
رخاء المواطنين
«الأمر السامي يبرهن حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على كل ما من شأنه توفير الرخاء للمواطنين وتحقيق متطلبات المجتمع وحاجاته وتطلعاته الاجتماعية والاقتصادية، ويحق لكل مواطن ومواطنة أن يفخر بقيادته الرشيدة وما ينعم به في وطنه».
فهد بن تركي - نائب أمير القصيم
وشدد الأمراء على أن هذه الدولة المباركة حارسة للقيم الشرعية ومحافظة عليها ورعايتها لها في قائمة أولوياتها، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته.
توازن مجتمعي
«قرار صائب تتطلبه حاجة المرحلة، جاء في الوقت المناسب ليحقق التوازن المجتمعي ويواكب خطوات التنمية التي تشهدها المملكة في شتى المجالات، وهذه البلاد منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تسير في كل أنظمتها وتشريعاتها وفق الشريعة الإسلامية ومرجعيتها الشرعية هيئة كبار العلماء التي أقرت هذا الإجراء لما فيه من المصلحة العامة للوطن، والقرار سيكون له دور إيجابي في تعزيز مسؤوليات المرأة السعودية تجاه وطنها وأسرتها، وسيعالج سلبيات كثيرة، والأمر الكريم في هذا الوقت بالذات يحقق المطلب الشرعي والأمني والاقتصادي، حيث تم إسناده إلى لجنة مختصة تدرس تطبيقه ووضع الضوابط الشرعية والنظامية لما يكفل اكتمال الاستعداد من جميع الجهات الحكومية لتنفيذه بالشكل الذي يحفظ الثوابت الشرعية والنظامية للمرأة السعودية».
فيصل بن سلمان - أمير المدينة المنورة
تحديات المستقبل
«هذه الدولة المباركة حارسة للقيم الشرعية ومحافظة عليها ورعايتها لها في قائمة أولوياتها، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته، والأمر السامي الكريم يؤكد الرؤية الحكيمة وحرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين بأبناء وبنات الوطن، وهذه الدولة المباركة لن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته، وتعي القيادة الرشيدة بحنكة بالغة ورؤية ثاقبة متطلبات العصر وتحديات المستقبل سواء الاجتماعية أو الاقتصادية، والقرار السامي دليل على عزم المملكة برؤية 2030 تحقيق الطموحات العالية وثقتها بأبنائها المواطنين والمواطنات في دعم مسيرة البناء وصناعة المستقبل الزاهر لهذا الوطن الغالي».
محمد بن عبدالرحمن - نائب أمير الرياض
رخاء المواطنين
«الأمر السامي يبرهن حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على كل ما من شأنه توفير الرخاء للمواطنين وتحقيق متطلبات المجتمع وحاجاته وتطلعاته الاجتماعية والاقتصادية، ويحق لكل مواطن ومواطنة أن يفخر بقيادته الرشيدة وما ينعم به في وطنه».
فهد بن تركي - نائب أمير القصيم