جداريات من الفلكلور الشعبي تزين الأقصر
الخميس - 28 سبتمبر 2017
Thu - 28 Sep 2017
تحولت أكشاك الكهرباء، وأسوار المدارس، وجدران الكباري في شوارع الأقصر بمصر، إلى لوحات فنية، على يد الفنان التشكيلي المصري عصران عبدالفتاح، والذي يستوحى جدارياته ولوحاته، التي انتقلت من مدينة الأقصر إلى عدد من المدن المصرية، من الفلكلور الشعبي المصري وتاريخ مصر الفرعونية، ضمن حملة «الفن والشوارع».
وحازت التجربة الفنية، التي نفذها عصران عبدالفتاح، بمدينة الأقصر قبل 3 سنوات على إعجاب المواطنين والسياح، الذين راحوا يلتقطون الصور بجوارها لينقلوا أفكارها إلى أبناء شعوبهم.
وقال عبدالفتاح، إن فكرة تجميل شوارع المدن والقرى بطريقة خارجة عن المألوف، جاءت عقب التحاقه بالعمل بوزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة حيث اقترح على المسؤولين في الوزارة، تجميل شوارع مدينة طيبة الجديدة ـ شمال مدينة الأقصر ـ، مستوحيا ملامح شخصيات من الفلكلور المصري، الذي تحفظه الذاكرة الشعبية لمواطني مدن صعيد مصر.
وأشار إلى أنه بذلك أتيحت له الفرصة ليضع لمساته الفنية المصرية الخالصة في قلب أكثر من مدينة مصرية، مثل مدن السادات والشروق اللتين انضمتا إلى مسيرة تجربته الفنية في الأقصر وطيبة.
ولفت إلى استعداده لنقل التجربة إلى مدن مصرية جديدة، بصحبة رفيقه في رحلته للرسم على الجدران ، والكباري وأكشاك الكهرباء، الفنان بيشوي صلاح.
وحازت التجربة الفنية، التي نفذها عصران عبدالفتاح، بمدينة الأقصر قبل 3 سنوات على إعجاب المواطنين والسياح، الذين راحوا يلتقطون الصور بجوارها لينقلوا أفكارها إلى أبناء شعوبهم.
وقال عبدالفتاح، إن فكرة تجميل شوارع المدن والقرى بطريقة خارجة عن المألوف، جاءت عقب التحاقه بالعمل بوزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة حيث اقترح على المسؤولين في الوزارة، تجميل شوارع مدينة طيبة الجديدة ـ شمال مدينة الأقصر ـ، مستوحيا ملامح شخصيات من الفلكلور المصري، الذي تحفظه الذاكرة الشعبية لمواطني مدن صعيد مصر.
وأشار إلى أنه بذلك أتيحت له الفرصة ليضع لمساته الفنية المصرية الخالصة في قلب أكثر من مدينة مصرية، مثل مدن السادات والشروق اللتين انضمتا إلى مسيرة تجربته الفنية في الأقصر وطيبة.
ولفت إلى استعداده لنقل التجربة إلى مدن مصرية جديدة، بصحبة رفيقه في رحلته للرسم على الجدران ، والكباري وأكشاك الكهرباء، الفنان بيشوي صلاح.