2000 عملة في حطام سفينة برتغالية
الخميس - 21 سبتمبر 2017
Thu - 21 Sep 2017
عثر منقبو ألماس في ناميبيا والواقعة جنوب غرب قارة أفريقيا في حطام سفينة برتغالية تدعى «استير» غرقت خلال رحلتها التجارية إلى الهند عام 1533على أكثر من 2000 عملة معظمها إسبانية وبرتغالية، وحفظت في قبو البنك المركزي في العاصمة ويندهوك.
وبحسب ما جاء بموقع Deccan Chronicle الإخباري تعد السفينة اليوم أهم اكتشافات تلك الحقبة، وبعض آثارها موجودة في مستودع على ساحل المحيط الأطلسي، منها، مدافع برونزية وسبائك نحاسية ومخزونات من الفوهات المتصدعة وأنياب عاجية متصدعة وأغماد سيوف صدئة.
وقال أحد العاملين في التنقيب ديتر نولي إن أهمية السفينة تعود إلى أنها لم تمس، وهذا يوفر نافذة كاملة للماضي، وذكر رئيس المتحف الوطني لناميبيا الذي يشرف على حطام السفينة مومبولاه - جواجوسيس أن مشروع المحافظة عليها يحتاج إلى رعاية كبيرة.
وذكرت حكومة البرتغال أن الفرق البرتغالية ساعدت علماء الآثار الناميبيين والزيمبابويين العاملين في الحطام منذ عامي 2008 و2009، وأنها على اتصال بالسلطات الناميبية حول إقامة معرض للمكتشفات في ويندهوك.
وبحسب ما جاء بموقع Deccan Chronicle الإخباري تعد السفينة اليوم أهم اكتشافات تلك الحقبة، وبعض آثارها موجودة في مستودع على ساحل المحيط الأطلسي، منها، مدافع برونزية وسبائك نحاسية ومخزونات من الفوهات المتصدعة وأنياب عاجية متصدعة وأغماد سيوف صدئة.
وقال أحد العاملين في التنقيب ديتر نولي إن أهمية السفينة تعود إلى أنها لم تمس، وهذا يوفر نافذة كاملة للماضي، وذكر رئيس المتحف الوطني لناميبيا الذي يشرف على حطام السفينة مومبولاه - جواجوسيس أن مشروع المحافظة عليها يحتاج إلى رعاية كبيرة.
وذكرت حكومة البرتغال أن الفرق البرتغالية ساعدت علماء الآثار الناميبيين والزيمبابويين العاملين في الحطام منذ عامي 2008 و2009، وأنها على اتصال بالسلطات الناميبية حول إقامة معرض للمكتشفات في ويندهوك.