صيف الشرقية 38 يستحضر هوية ميناء العقير التاريخي
الخميس - 14 سبتمبر 2017
Thu - 14 Sep 2017
استحضر مهرجان صيف الشرقية 38 في متنزه الملك عبدالله في الواجهة البحرية بالدمام، هوية ميناء العقير التاريخي، الذي يعد أقدم ميناء بحري في المملكة، وهو من المواقع التاريخية المهمة وأول ميناء بحري فيها، وبوابة نجد البحرية، حيث يقع في محافظة الأحساء، وأنشئ قبل ألف عام.
وتؤصل اللجنة المنظمة للمهرجان الهوية التاريخية للمنطقة، حيث اتخذت ميناء العقير التاريخي بقصد تعزيز النمط العمراني وتأصيله لدى المجتمع المحلي. والمبنى مستطيل الشكل وتتقدمه مقصورتان رئيسيتان تتقدمان بشكل بارز على مستوى الواجهة يزيد ارتفاعهما عن ستة أمتار وفي كل واجهة شيدت نافذتان من كل جانب ليبلغ عدد النوافذ ست نوافذ مستطيلة تعلوها أقواس نصف دائرية مزينة بمثلثات زجاجية ملونة ذات مصاريع خشبية مزخرفة، وخلفها قضبان حديدية، وسقفت غرفه بالكندلوالباسكيل والحصر وغطيت بالطين وهذا الوضع جعلها تبدو كغرف مراقبة.
واستطاع مهرجان صيف الشرقية 38 توفير كل الخامات والأدوات المساعدة لمحاكاة تصميم ميناء العقير التاريخي، من ألواح الخشب والأعمدة المتكررة، واللون الأبيض المميز، مع إضفاء لمسات خاصة، تشير إلى تراث وهوية المنطقة وما تشتهر به من مناطق سياحية وأثرية قديمة، ليتعرف الزائر القادم للمنطقة من داخل المملكة أو خارجها، أو المقيمون على ثقافة وأصالة أهالي المنطقة وماضيهم العريق.
وتؤصل اللجنة المنظمة للمهرجان الهوية التاريخية للمنطقة، حيث اتخذت ميناء العقير التاريخي بقصد تعزيز النمط العمراني وتأصيله لدى المجتمع المحلي. والمبنى مستطيل الشكل وتتقدمه مقصورتان رئيسيتان تتقدمان بشكل بارز على مستوى الواجهة يزيد ارتفاعهما عن ستة أمتار وفي كل واجهة شيدت نافذتان من كل جانب ليبلغ عدد النوافذ ست نوافذ مستطيلة تعلوها أقواس نصف دائرية مزينة بمثلثات زجاجية ملونة ذات مصاريع خشبية مزخرفة، وخلفها قضبان حديدية، وسقفت غرفه بالكندلوالباسكيل والحصر وغطيت بالطين وهذا الوضع جعلها تبدو كغرف مراقبة.
واستطاع مهرجان صيف الشرقية 38 توفير كل الخامات والأدوات المساعدة لمحاكاة تصميم ميناء العقير التاريخي، من ألواح الخشب والأعمدة المتكررة، واللون الأبيض المميز، مع إضفاء لمسات خاصة، تشير إلى تراث وهوية المنطقة وما تشتهر به من مناطق سياحية وأثرية قديمة، ليتعرف الزائر القادم للمنطقة من داخل المملكة أو خارجها، أو المقيمون على ثقافة وأصالة أهالي المنطقة وماضيهم العريق.