أعادت جمعية فوليو للنشر والتي تتخذ من لندن مقرا لها طباعة رواية الأمير الصغير للفرنسي أنطوان دو سانت إكزوبيري في نسختها الأولى، حيث تمكنت الدار باستخدام التقنية المتوفرة حاليا من استعادة الصور في الطبعة الأصلية وتلوينها مجددا لتصبح نابضة بالحياة.
ووفقا لموقع الجمعية، تحوي النسخة الأصلية للرواية رسومات توضيحية بتعليقات فرنسية لم تنشر، حيث ترك سانت نسخة من المخطوطة، بما في ذلك عدد من الرسوم التوضيحية غير المدرجة في الطبعة الأولى مع صديقته سيلفيا هاملتون في «كيس من الورق المتجعد»، فيما تعرض الجمعية الرواية للبيع بنسختين النسخة القديمة ذات الغلاف الأصفر ومعها المسودة الأصلية بعد إعادة
طبعتها.
عن الرواية
نشرت قصة الأمير الصغير للمرة الأولى عام 1943.
ترجمت إلى 250 لغة ولهجة.
بيعت أكثر من 80 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم.
ووفقا لموقع الجمعية، تحوي النسخة الأصلية للرواية رسومات توضيحية بتعليقات فرنسية لم تنشر، حيث ترك سانت نسخة من المخطوطة، بما في ذلك عدد من الرسوم التوضيحية غير المدرجة في الطبعة الأولى مع صديقته سيلفيا هاملتون في «كيس من الورق المتجعد»، فيما تعرض الجمعية الرواية للبيع بنسختين النسخة القديمة ذات الغلاف الأصفر ومعها المسودة الأصلية بعد إعادة
طبعتها.
عن الرواية
نشرت قصة الأمير الصغير للمرة الأولى عام 1943.
ترجمت إلى 250 لغة ولهجة.
بيعت أكثر من 80 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم.