عريش الملك عبدالعزيز يجذب الزوار في عيد الأضحى
الجمعة - 08 سبتمبر 2017
Fri - 08 Sep 2017
سجل عريش الملك عبدالعزيز التاريخي في بلدة السلمية بمحافظة الخرج إقبالا كبيرا خلال إجازة عيد الأضحى من الزوار.
وأوضح مدير مكتب الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالخرج حسين القحطاني أن عريش الملك عبدالعزيز يعد معلما تاريخيا تشرف عليه هيئة السياحة، حيث أعيد بناؤه ضمن مشاريعها الرامية لتأهيل وتهيئة المعالم والمواقع التاريخية في السعودية.
وأضاف «أعيد بناء المجلس باستخدام العروق والخشب على مساحة 100 متر مربع، والسور الطيني التراثي والبوابات وتوفير منطقة جلوس للزوار، إلى جانب ترميم البئر والسواني، وتشجير كامل الموقع وتجهيز العريش ليكون معلما وإضافة للمعالم التاريخية التي تتميز بها مدن ومراكز وقرى الخرج».
ولفت إلى تأهيل وتهيئة مرافق عيون السيح في غرب مدينة السيح والمنطقة المحيطة بها، وعدد من المواقع التاريخية والتراثية لتكون مقصدا لزوار الخرج من المواطنين والمقيمين بالمملكة ومن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
يذكر أن عريش الملك عبدالعزيز، رحمه الله، أنشئ في مزارع أوقاف الإمام عبدالرحمن بن فيصل آل سعود عام 1337، في بلدة السلمية الواقعة شمال مدينة السيح، حيث كان يتخذ منه مجلسا في زياراته المتكررة للخرج، خاصة خلال فترة الصيف.
وأوضح مدير مكتب الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالخرج حسين القحطاني أن عريش الملك عبدالعزيز يعد معلما تاريخيا تشرف عليه هيئة السياحة، حيث أعيد بناؤه ضمن مشاريعها الرامية لتأهيل وتهيئة المعالم والمواقع التاريخية في السعودية.
وأضاف «أعيد بناء المجلس باستخدام العروق والخشب على مساحة 100 متر مربع، والسور الطيني التراثي والبوابات وتوفير منطقة جلوس للزوار، إلى جانب ترميم البئر والسواني، وتشجير كامل الموقع وتجهيز العريش ليكون معلما وإضافة للمعالم التاريخية التي تتميز بها مدن ومراكز وقرى الخرج».
ولفت إلى تأهيل وتهيئة مرافق عيون السيح في غرب مدينة السيح والمنطقة المحيطة بها، وعدد من المواقع التاريخية والتراثية لتكون مقصدا لزوار الخرج من المواطنين والمقيمين بالمملكة ومن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
يذكر أن عريش الملك عبدالعزيز، رحمه الله، أنشئ في مزارع أوقاف الإمام عبدالرحمن بن فيصل آل سعود عام 1337، في بلدة السلمية الواقعة شمال مدينة السيح، حيث كان يتخذ منه مجلسا في زياراته المتكررة للخرج، خاصة خلال فترة الصيف.
