حولت الرسومات التي تشبه رسوم الأطفال إلى حد ما وشخصياتها المرسومة بالدوائر والخطوط المستقيمة والألوان الزاهية الفنان خوان ميرو إلى واحد من أشهر فناني العصور الحديثة.
وهناك مجموعة غريبة إلى حد ما من المنحوتات للفنان الإسباني المولد لا يعرفها الكثيرون.
غير أن متحف «ماكس إيرنست» في بلدة برول غرب ألمانيا اتجه إلى تصحيح هذا الوضع عندما افتتح معرضا أمس لعرض 67 منحوتة وشخصية للفنان الذي ولد في برشلونة عام 1893 وتوفي عام 1983 عن عمر ناهز الـ90 عاما في جزيرة مايوركا الإسبانية.
وخصص المعرض بوجه خاص لعرض أعمال النحت التي عملها ميرو في ستينات وسبعينات القرن الماضي.
واستخدم ميرو الأشياء اليومية لنحت شخصياته غير الحقيقية التي غطيت حينئذ بطبقة من البرونز.
وهناك مجموعة غريبة إلى حد ما من المنحوتات للفنان الإسباني المولد لا يعرفها الكثيرون.
غير أن متحف «ماكس إيرنست» في بلدة برول غرب ألمانيا اتجه إلى تصحيح هذا الوضع عندما افتتح معرضا أمس لعرض 67 منحوتة وشخصية للفنان الذي ولد في برشلونة عام 1893 وتوفي عام 1983 عن عمر ناهز الـ90 عاما في جزيرة مايوركا الإسبانية.
وخصص المعرض بوجه خاص لعرض أعمال النحت التي عملها ميرو في ستينات وسبعينات القرن الماضي.
واستخدم ميرو الأشياء اليومية لنحت شخصياته غير الحقيقية التي غطيت حينئذ بطبقة من البرونز.