شارك أكثر من 20 ألف شخص في مهرجان «حرب الطماطم» السنوي بإسبانيا، حيث تبادلوا أمس التراشق باستخدام 160 طنا من الطماطم التي أوشكت على التلف.
ووسط تعزيزات أمنية بعد هجمات كتالونيا، احتشد المشاركون من داخل إسبانيا وخارجها للمشاركة في المهرجان الذي يقام في بلدة بونيول بشرق إسبانيا الأربعاء الأخير من أغسطس كل عام ويعرف باسم (توماتينا).
ووفقا للحرس المدني، فإن الإجراءات الأمنية شددت بمشاركة رجال الشرطة وأفراد الأمن المحليين بعد الهجمات المسلحة التي وقعت في كتالونيا هذا الشهر وأسفرت عن مقتل 16 شخصا.
وقالت متحدثة باسم الحرس المدني إن إجراءات مماثلة ستتخذ حيال العديد من المهرجانات الوطنية الإسبانية، فيما أضافت إحدى المشاركات من أستراليا «حولنا العديد من (رجال) الأمن، لذا، فأنا أشعر بالأمان».
يذكر أن «حرب الطماطم» تعود إلى تراشق عفوي نشب بين قرويين في 1945.
ووسط تعزيزات أمنية بعد هجمات كتالونيا، احتشد المشاركون من داخل إسبانيا وخارجها للمشاركة في المهرجان الذي يقام في بلدة بونيول بشرق إسبانيا الأربعاء الأخير من أغسطس كل عام ويعرف باسم (توماتينا).
ووفقا للحرس المدني، فإن الإجراءات الأمنية شددت بمشاركة رجال الشرطة وأفراد الأمن المحليين بعد الهجمات المسلحة التي وقعت في كتالونيا هذا الشهر وأسفرت عن مقتل 16 شخصا.
وقالت متحدثة باسم الحرس المدني إن إجراءات مماثلة ستتخذ حيال العديد من المهرجانات الوطنية الإسبانية، فيما أضافت إحدى المشاركات من أستراليا «حولنا العديد من (رجال) الأمن، لذا، فأنا أشعر بالأمان».
يذكر أن «حرب الطماطم» تعود إلى تراشق عفوي نشب بين قرويين في 1945.