ازدادت كثافة الأتربة في المنطقة المركزية في مكة المكرمة، بسبب زيادة الأنشطة البشرية اليومية للمعتمرين وحاجتهم لوسائل مواصلات واستخدام المركبات، الأمر الذي تسبب في زيادة تلوث الهواء بالجسيمات العالقة والبيئة المحيطة، وفقا لدراسة سابقة لمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة.
وأفصحت الدراسة عن مكونات الأتربة العالقة الموجودة بمحيط المشاعر المقدسة، موضحة أن تلوث حرق الوقود ناجم عن التوسع الحضاري والصناعي والتنموي خلال العقود الأخيرة، التي ظهرت فيها مستويات عالية من التلوث ذات التأثير الضار بالإنسان والنبات والممتلكات والتربة والمياه واضطراب التنوع البيئي وتغير المناخ وارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية.
أسباب تلوث الهواء بالتربة العالقة:
وأفصحت الدراسة عن مكونات الأتربة العالقة الموجودة بمحيط المشاعر المقدسة، موضحة أن تلوث حرق الوقود ناجم عن التوسع الحضاري والصناعي والتنموي خلال العقود الأخيرة، التي ظهرت فيها مستويات عالية من التلوث ذات التأثير الضار بالإنسان والنبات والممتلكات والتربة والمياه واضطراب التنوع البيئي وتغير المناخ وارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية.
أسباب تلوث الهواء بالتربة العالقة:
- زيادة الأنشطة البشرية اليومية للمعتمرين.
- استخدام وسائل مواصلات في المنطقة المركزية.
- احتراق الوقود.
- انخفاض سرعة الرياح يسهم في تراكم الملوثات الهوائية.
- تغير موقع المحطات وقربها من المباني وتغير تراكيز الملوثات الجوية.