سعودي يعبر أمريكا من المحيط إلى المحيط بدراجته النارية
الأربعاء - 23 أغسطس 2017
Wed - 23 Aug 2017
خالد حبش (مكة)
بعد فشله في ركوب الخيل والتي وصفها بالعنيدة انتقل خالد حبش المبتعث في الولايات المتحدة الأمريكية إلى دراسة ماجستير القيادة في شيكاجو، والتي كانت بعيدة عن تخصصه في التجارة الدولية والجيوسياسة، ليعيد تنمية هوايته الأساسية المتضمنة قيادة الدراجات النارية.
وأوضح أنه بعد انقطاع 10 سنوات عن قيادة الدراجة النارية بسبب حادثتين في مكة المكرمة، قرر عبور الولايات المتحدة وكندا وألاسكا بدراجته وعلى نفقته الخاصة.
وقال لـ»مكة» «بدأت رحلتي إلى كل الولايات الأمريكية عام 2012، وكانت الرحلة لحضور حفل التخرج الذي أقامته الملحقية الثقافية السعودية في واشنطن دي سي، وأكملت الرحلة حاملا العلم السعودي أعبر به بطريقتي عن امتناني للوطن، بالإضافة إلى مجموعة من الرحلات خلال السنوات الخمس الماضية».
وبين أنه يعيش في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا، وهي نقطة الانطلاق من الركن الجنوبي الشرقي على ساحل المحيط الأطلسي من ولاية جورجيا وعلى حدود فلوريدا، ومنها إلى تنسي، كنتاكي، ميزوري، أللينوي، كنساس، نبراسكا، أوريقون وإيومنج، يوتا، أيدهو، أوريجون، إلى واشنطن على المحيط الهادي في أقصى الركن الشمالي الشرقي، لينتهي الجزء الأول من الرحلة التي قطع بها قارة أمريكا الشمالية قطريا من المحيط إلى المحيط.
وأضاف «بدأت الجزء الثاني في الرحلة من حدود كندا، متجها من مدينة ڤانكوفر في ولاية بريتيش كولومبا إلى ولاية يوكن تيروتري الكندية إلى آخر ولاية ألاسكا، وقطعت قرابة 4000 ميل حتى هذه اللحظة من الساحل الجنوبي الشرقي في ولاية فلوريدا إلى الساحل الشمالي الغربي في ولاية واشنطن، ومررت بـ10 ولايات».
وفيما يتعلق بالصعوبات التي واجهها خلال رحلته، علق بالقول «كانت أطول رحلة، واجهتني تقلبات الطقس الخطيرة، وبعض الحيوانات المفترسة».
وأوضح أنه بعد انقطاع 10 سنوات عن قيادة الدراجة النارية بسبب حادثتين في مكة المكرمة، قرر عبور الولايات المتحدة وكندا وألاسكا بدراجته وعلى نفقته الخاصة.
وقال لـ»مكة» «بدأت رحلتي إلى كل الولايات الأمريكية عام 2012، وكانت الرحلة لحضور حفل التخرج الذي أقامته الملحقية الثقافية السعودية في واشنطن دي سي، وأكملت الرحلة حاملا العلم السعودي أعبر به بطريقتي عن امتناني للوطن، بالإضافة إلى مجموعة من الرحلات خلال السنوات الخمس الماضية».
وبين أنه يعيش في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا، وهي نقطة الانطلاق من الركن الجنوبي الشرقي على ساحل المحيط الأطلسي من ولاية جورجيا وعلى حدود فلوريدا، ومنها إلى تنسي، كنتاكي، ميزوري، أللينوي، كنساس، نبراسكا، أوريقون وإيومنج، يوتا، أيدهو، أوريجون، إلى واشنطن على المحيط الهادي في أقصى الركن الشمالي الشرقي، لينتهي الجزء الأول من الرحلة التي قطع بها قارة أمريكا الشمالية قطريا من المحيط إلى المحيط.
وأضاف «بدأت الجزء الثاني في الرحلة من حدود كندا، متجها من مدينة ڤانكوفر في ولاية بريتيش كولومبا إلى ولاية يوكن تيروتري الكندية إلى آخر ولاية ألاسكا، وقطعت قرابة 4000 ميل حتى هذه اللحظة من الساحل الجنوبي الشرقي في ولاية فلوريدا إلى الساحل الشمالي الغربي في ولاية واشنطن، ومررت بـ10 ولايات».
وفيما يتعلق بالصعوبات التي واجهها خلال رحلته، علق بالقول «كانت أطول رحلة، واجهتني تقلبات الطقس الخطيرة، وبعض الحيوانات المفترسة».
