الخط العربي كفيل بتجميل أي قطعة ديكور
السبت - 19 أغسطس 2017
Sat - 19 Aug 2017
تجميل أي قطعة قد لا يتطلب أكثر من كتابة جملة عليها بالخط العربي، مما يضفي عليها شكلا مختلفا وبعدا جماليا، هذا ما تؤمن به حياة ومها الحايطي المشاركتان في مهرجان (حكايا مسك2) ضمن ركن (أقحوان).
ويمكن اختيار عدد لا نهائي من التصاميم والأشكال لتجميل المنزل أو المكتب، لكن الحرف العربي يبقى الخيار الأكثر تفضيلا وتجانسا حتى مع أكثر الخطوط حداثة ومعاصرة.
ويتبنى الركن الانتماء للموروث الفني والهوية الثقافية، ويقترح على الزوار مجموعة من الأفكار يمكن إضافتها على قطع فنية تتنوع ما بين لوحات الكانفس والأوراق المعتقة والكراسي الخشبية، وغيرها من عناصر الديكور المنزلي.
تقول حياة الحايطي إن المشاركة في المهرجان جاءت بعد عامين على انطلاق المشروع، وأتاح لهما فرصة لقاء الجمهور وتعريفهما بتطبيقات كثيرة للحرف العربي والزوايا المتعددة التي يمكن أن يكتب بها، مشيرة إلى أن جمال الخط لا ينفصل عن جمال العبارة، وأن اللغة جزء من صنع الفن البصري.
ويمكن اختيار عدد لا نهائي من التصاميم والأشكال لتجميل المنزل أو المكتب، لكن الحرف العربي يبقى الخيار الأكثر تفضيلا وتجانسا حتى مع أكثر الخطوط حداثة ومعاصرة.
ويتبنى الركن الانتماء للموروث الفني والهوية الثقافية، ويقترح على الزوار مجموعة من الأفكار يمكن إضافتها على قطع فنية تتنوع ما بين لوحات الكانفس والأوراق المعتقة والكراسي الخشبية، وغيرها من عناصر الديكور المنزلي.
تقول حياة الحايطي إن المشاركة في المهرجان جاءت بعد عامين على انطلاق المشروع، وأتاح لهما فرصة لقاء الجمهور وتعريفهما بتطبيقات كثيرة للحرف العربي والزوايا المتعددة التي يمكن أن يكتب بها، مشيرة إلى أن جمال الخط لا ينفصل عن جمال العبارة، وأن اللغة جزء من صنع الفن البصري.