تشييع جثمان المبتعث الموسى بعد 20 يوما من وفاته في كندا
الاثنين - 31 يوليو 2017
Mon - 31 Jul 2017
يشيع أهالي الأحساء عصر اليوم جنازة المبتعث السعودي هشام الموسى الذي توفي غرقا في إحدى بحيرات كندا قبل 20 يوما، وقال أحد أقارب المتوفى إنه بالإشراف من قبل الجهة المختصة بتجهيز الجنائز جرى غسل وتكفين وتجهيز الجثمان، ثم أقيمت الصلاة عليه هناك في مركز فاطمة الزهراء الإسلامي بمنطقة ريتشموند بالقرب من فانكوفر في كندا.
وعن تأخر وصول الجثمان، أوضح طالب الموسى أحد أقاربه أن الإجراءات مرتبطة بجهات رسمية عدة، ما بين السلطات الكندية ومكتب تجهيز الجنائز والمركز الإسلامي والسفارة السعودية، مبينا أن من ضمن أسباب التأخر البعد الكبير بين فانكوفر التي يوجد بها الجثمان وأوتاوا التي توجد فيها السفارة، وفارق التوقيت بين كلا الولايتين وكذلك السعودية، والفرق في الإجازة الأسبوعية بين الدولتين أيضا.
وأضاف أنه منذ الحادثة كان هناك توجيه مباشر من السفير السعودي في كندا نايف السديري باستمرار دوام أحد مكاتب السفارة على مدار الساعة لإنهاء الإجراءات، ولكن التأخير حدث بسبب الفترة التي استغرقها وصول الأوراق الرسمية بين الولايتين والجهات ذات الاختصاص والعلاقة والمراسلات بين ذوي المتوفى، والتفويض وفارق الوقت. وبمجرد وصول الأوراق إلى السفارة لم تستغرق سوى ساعتين لإنهائها وإعادة إرسالها، فلا يوجد أي تأخر من قبل السفارة، بل تشكر على جهودها ومتابعتها لإجراءات وصول الجثمان إلى أرض الوطن في أسرع وقت.
وعن تأخر وصول الجثمان، أوضح طالب الموسى أحد أقاربه أن الإجراءات مرتبطة بجهات رسمية عدة، ما بين السلطات الكندية ومكتب تجهيز الجنائز والمركز الإسلامي والسفارة السعودية، مبينا أن من ضمن أسباب التأخر البعد الكبير بين فانكوفر التي يوجد بها الجثمان وأوتاوا التي توجد فيها السفارة، وفارق التوقيت بين كلا الولايتين وكذلك السعودية، والفرق في الإجازة الأسبوعية بين الدولتين أيضا.
وأضاف أنه منذ الحادثة كان هناك توجيه مباشر من السفير السعودي في كندا نايف السديري باستمرار دوام أحد مكاتب السفارة على مدار الساعة لإنهاء الإجراءات، ولكن التأخير حدث بسبب الفترة التي استغرقها وصول الأوراق الرسمية بين الولايتين والجهات ذات الاختصاص والعلاقة والمراسلات بين ذوي المتوفى، والتفويض وفارق الوقت. وبمجرد وصول الأوراق إلى السفارة لم تستغرق سوى ساعتين لإنهائها وإعادة إرسالها، فلا يوجد أي تأخر من قبل السفارة، بل تشكر على جهودها ومتابعتها لإجراءات وصول الجثمان إلى أرض الوطن في أسرع وقت.