المستشفى الغامض على خشبة المسرح بعد 5 أعوام
الاثنين - 31 يوليو 2017
Mon - 31 Jul 2017
عادت مسرحية بذاكرة الجمهور إلى خمس سنوات ماضية حيث القصة الشهيرة التي ارتبطت بمستشفى (عرقة) الواقع في غرب الرياض، حيث وظفت قصة المستشفى التي ارتبطت بروايات خيالية عدة في صياغة نص مسرحي تراوحت أحداثه بين الرعب والكوميديا السوداء، غير أنها طرحت رسالة محددة تطلب الارتقاء بالوعي عن بعض الشائعات التي قد يساء استخدامها أحيانا.
المسرحية التي قدمها مركز الملك فهد الثقافي مساء الجمعة، وهي من تأليف أسعد العلايلي والمخرج فيصل عبدالله، عرضت قصة تتحدث عن تحول المبنى المهجور لمكان لتعاطي الممنوعات في وقت كان يتجنب الناس الاقتراب منه بداعي وجود الجن فيه، وهي الكذبة التي تداولها الناس فكبرت قبل أن تكشف المسرحية أن الأمر لم يكن يتجاوز عملية خداع مجردة كان يتعرض لها الجميع ويشاركون فيها دون علمهم.
وفي جانب آخر، قدم الممثل المنذر النغيص عملا فرديا بعنوان «عملة معدنية» في مسرحية ألفها عزيز بحيص وأخرجها خالد الضويحي، حيث تتعمق في قراءة نفسية متخيلة للنقود حال تداولها بين الناس، فبعضها يستمر دون توقف وبعضها يضيع وبعضها ينتهي به المطاف إلى أحد المتاحف لتفقد حريتها وقيمتها بشكل أبدي.
المسرحية التي قدمها مركز الملك فهد الثقافي مساء الجمعة، وهي من تأليف أسعد العلايلي والمخرج فيصل عبدالله، عرضت قصة تتحدث عن تحول المبنى المهجور لمكان لتعاطي الممنوعات في وقت كان يتجنب الناس الاقتراب منه بداعي وجود الجن فيه، وهي الكذبة التي تداولها الناس فكبرت قبل أن تكشف المسرحية أن الأمر لم يكن يتجاوز عملية خداع مجردة كان يتعرض لها الجميع ويشاركون فيها دون علمهم.
وفي جانب آخر، قدم الممثل المنذر النغيص عملا فرديا بعنوان «عملة معدنية» في مسرحية ألفها عزيز بحيص وأخرجها خالد الضويحي، حيث تتعمق في قراءة نفسية متخيلة للنقود حال تداولها بين الناس، فبعضها يستمر دون توقف وبعضها يضيع وبعضها ينتهي به المطاف إلى أحد المتاحف لتفقد حريتها وقيمتها بشكل أبدي.