المبارزة بالسيوف.. إثارة تجذب الزوار
السبت - 22 يوليو 2017
Sat - 22 Jul 2017
جذبت المبارزة بالسيوف التي تحتضن فعالياتها جادة سوق عكاظ وبشكل لافت انتباه ومتابعة الزائرين، كونها من العروض التي يدخل عنصر التحدي والإثارة في حركاتها.
وتبدأ المبارزة بنزال بين شخصين متقابلين متسلحين بالسيوف، وهي الأداة الأساسية في هذا النزال، إضافة إلى عناصر أخرى يجب أن يتصف بها المقاتل كسرعة رد الفعل والمرونة والذكاء، وقوة الملاحظة، وسرعة البديهة، وهدوء الأعصاب والصبر، والقدرة على التحمل، والدقة والتركيز والمثابرة والتصميم، وقوة العزيمة.
ويسعى كل مقاتل خلال عروض المبارزة إلى تمكنه من غريمه بطرحه أرضا حتى يعد فائزا بالنزال وهو ما يحتاج إلى التدريب الشاق على هذه الحركات وكيفية المراوغة عن الخصم وتجنب الإصابة أو السقوط سريعا.
ويعود تاريخ المبارزة بالسيوف إلى القرون القديمة، وهو ما يتجلى في النقوش والكتابات على جدران القصور والمنحوتات الصخرية للعديد من الحضارات.
وتظهر النقوش ما كان يتمتع به أفراد هذه الحضارات من قوة وكفاءة قتالية عالية بالأسلحة الدفاعية والهجومية من أحدث ما اخترع في ذلك الزمان البعيد، ومنها الخوذ والدروع والتروس والرماح والسيوف والأقواس والسهام والمقاليع.
وتبدأ المبارزة بنزال بين شخصين متقابلين متسلحين بالسيوف، وهي الأداة الأساسية في هذا النزال، إضافة إلى عناصر أخرى يجب أن يتصف بها المقاتل كسرعة رد الفعل والمرونة والذكاء، وقوة الملاحظة، وسرعة البديهة، وهدوء الأعصاب والصبر، والقدرة على التحمل، والدقة والتركيز والمثابرة والتصميم، وقوة العزيمة.
ويسعى كل مقاتل خلال عروض المبارزة إلى تمكنه من غريمه بطرحه أرضا حتى يعد فائزا بالنزال وهو ما يحتاج إلى التدريب الشاق على هذه الحركات وكيفية المراوغة عن الخصم وتجنب الإصابة أو السقوط سريعا.
ويعود تاريخ المبارزة بالسيوف إلى القرون القديمة، وهو ما يتجلى في النقوش والكتابات على جدران القصور والمنحوتات الصخرية للعديد من الحضارات.
وتظهر النقوش ما كان يتمتع به أفراد هذه الحضارات من قوة وكفاءة قتالية عالية بالأسلحة الدفاعية والهجومية من أحدث ما اخترع في ذلك الزمان البعيد، ومنها الخوذ والدروع والتروس والرماح والسيوف والأقواس والسهام والمقاليع.