ماذا لو كانت لديك حياة جديدة ومختلفة كل 24 ساعة؟ ماذا لو كان عمر ذاكرتك يوما واحدا فقط؟ لا أحداث محسوبة ولا ذكريات تستعاد.
إليك ما سيحدث لو تخيلنا الأمر من الجانب السعيد والجيد:
1 ستتعرف كل مرة على عائلتك وأصدقائك وتقع في حبهم من جديد.
2 أنت في تجدد دائم، أفكارك وقناعاتك اليوم لم تكن ذاتها أمس، ولن تكون هي غدا.
3 أنت محاط بالدهشة دائما، لديك قابلية لتجربة كل شيء وكأنها المرة الأولى.
4 ستبدو أكثر خفة، الذاكرة أحيانا عبء.
5 ستنجو من الماضي، ولن يسألك أحد عن فداحة ما فعلت.
6 لن تكون على قائمة مخاوفك عندما تكبر في العمر: الإصابة بالزهايمر.
7 لن يجرؤ صديق على اللعب معك بسخافة لعبة التخمين.
8 لن يلومك من التقيته مصادفة ولم تتذكر اسمه.
9 لن تبكي وتنوح على الذكريات.
10 ستنسى الأوغاد والذين تسببوا بإحزانك وتدمير حياتك.
11 قابليتك للشفاء أسرع من الجميع، ستكتشف أن جروحك اندملت خلال 24 ساعة فقط.
إليك ما سيحدث لو تخيلنا الأمر من الجانب السعيد والجيد:
1 ستتعرف كل مرة على عائلتك وأصدقائك وتقع في حبهم من جديد.
2 أنت في تجدد دائم، أفكارك وقناعاتك اليوم لم تكن ذاتها أمس، ولن تكون هي غدا.
3 أنت محاط بالدهشة دائما، لديك قابلية لتجربة كل شيء وكأنها المرة الأولى.
4 ستبدو أكثر خفة، الذاكرة أحيانا عبء.
5 ستنجو من الماضي، ولن يسألك أحد عن فداحة ما فعلت.
6 لن تكون على قائمة مخاوفك عندما تكبر في العمر: الإصابة بالزهايمر.
7 لن يجرؤ صديق على اللعب معك بسخافة لعبة التخمين.
8 لن يلومك من التقيته مصادفة ولم تتذكر اسمه.
9 لن تبكي وتنوح على الذكريات.
10 ستنسى الأوغاد والذين تسببوا بإحزانك وتدمير حياتك.
11 قابليتك للشفاء أسرع من الجميع، ستكتشف أن جروحك اندملت خلال 24 ساعة فقط.