كما لو أنك تتجول في سوق عكاظ، بعد أن فاتك الذهاب إليه، وحتى لا تشعر بالخيبة، نأخذك في رحلة محاكاة تعويضية.
في أول جادة عكاظ بعد أن تجتاز البوابة ستكون خيمة الخط العربي، الأرت العظيم وجذور كل المعارف، بعدها تكمل خطك وخطتك.
سيلفت انتباهك وجود 105حرفيين من جميع مناطق المملكة في 6 مجالات مختلفة: السدو والتطريز والمنتجات الخشبية والسعف والرسم والحرف الابتكارية، من أعمار مختلفة، وكل منهم له خطه المميز والفريد.
ستكتشف أن من بيده حرفة عثر على طريق شغفه، يملك سلعة يبيعها ومنتجا ملموسا يثبت أنه أنجز وحصد، تطالع كيف يمكن تسخير كل مكونات البيئة لتكون منتجات فنية واستهلاكية مدهشة.
بعد أن تجتاز أكشاك الحرف الموزعة على طرفي جادة سوق عكاظ، وبينما تتأمل في المضمار قوافل الإبل والفرسان على خيولهم، تكون اقتربت من أجنحة فعالية «جرب حرفتي» المتاحة للمشاركة من الزائرين، وبتنظيم من «راما المستقبل» وذلك في مجالات: الفخار، النحت، الرسم، الخط العربي، السعف.
لن تشعر بالتعب أو الملل، خطواتك تحرضك للمزيد من الاكتشاف بينما تستمع إلى أصوات الممثلين يؤدون مسرحيات قصيرة عن شعراء وخطباء نحتوا كلماتهم وتجاربهم في ذاكرة عكاظ، تكون قد وصلت إلى الركن الخاص بالجمعيات المشاركة في احتفالية التاريخ والأصالة: سليسلة، حرفة، الأيدي الحرفية، فتاة الأحساء، شركة تراثنا للمسؤولية الاجتماعية، مشروع تأثيث الفنادق مع مؤسسة جبل التركواز، وقبل أن تجتاز هذه المنطقة ستكون خاتمة هذه المرحلة بأكشاك العسل والورد الطائفي.
ليست تغذية بصرية وعقلية وحسب، إنها تجربة شاملة، على الجانب الأيمن من امتداد الجادة ستأخذك رائحة المأكولات الشعبية والقهوة العربية حتى تجدك متسمرا أمام ما تقدمه الأسر المنتجة من تنافس في إغراء جوعك ورغبتك بالتذوق.
هل اكتفيت؟ ما زالت الرحلة تحمل تفاصيل حضارات دول عربية ثرية وعظيمة، مشاركة: مصر، تونس، المغرب، الأردن، الجزائر، اليمن، الشاملة لأصناف من الحلي والأزياء والمنسوجات ستنقلك إلى بعد آخر وشكل مختلف للهوية ونمط الحياة.
لم تنته التجربة، على يسار الجادة ركن المطبخ السعودي، في طرف مقابل لمسرح الفتيان الذي يمنح الأطفال وعائلاتهم فرصة الحضور الموقت في بيئة مهيأة لتكون سفرا عبر الزمن إلى الماضي.
لن تصل إلى مسرح سوق عكاظ حتى تجتاز معرض القوات المسلحة ومعرض الخط العربي ولوحات الفن التشكيلي والخيمة الثقافية، وبين كل خطوة وخطوة ستكون نظراتك تتنقل في كل مكان متحفزا لأن كل زاوية في سوق عكاظ تحمل مفاجأة جميلة.
في أول جادة عكاظ بعد أن تجتاز البوابة ستكون خيمة الخط العربي، الأرت العظيم وجذور كل المعارف، بعدها تكمل خطك وخطتك.
سيلفت انتباهك وجود 105حرفيين من جميع مناطق المملكة في 6 مجالات مختلفة: السدو والتطريز والمنتجات الخشبية والسعف والرسم والحرف الابتكارية، من أعمار مختلفة، وكل منهم له خطه المميز والفريد.
ستكتشف أن من بيده حرفة عثر على طريق شغفه، يملك سلعة يبيعها ومنتجا ملموسا يثبت أنه أنجز وحصد، تطالع كيف يمكن تسخير كل مكونات البيئة لتكون منتجات فنية واستهلاكية مدهشة.
بعد أن تجتاز أكشاك الحرف الموزعة على طرفي جادة سوق عكاظ، وبينما تتأمل في المضمار قوافل الإبل والفرسان على خيولهم، تكون اقتربت من أجنحة فعالية «جرب حرفتي» المتاحة للمشاركة من الزائرين، وبتنظيم من «راما المستقبل» وذلك في مجالات: الفخار، النحت، الرسم، الخط العربي، السعف.
لن تشعر بالتعب أو الملل، خطواتك تحرضك للمزيد من الاكتشاف بينما تستمع إلى أصوات الممثلين يؤدون مسرحيات قصيرة عن شعراء وخطباء نحتوا كلماتهم وتجاربهم في ذاكرة عكاظ، تكون قد وصلت إلى الركن الخاص بالجمعيات المشاركة في احتفالية التاريخ والأصالة: سليسلة، حرفة، الأيدي الحرفية، فتاة الأحساء، شركة تراثنا للمسؤولية الاجتماعية، مشروع تأثيث الفنادق مع مؤسسة جبل التركواز، وقبل أن تجتاز هذه المنطقة ستكون خاتمة هذه المرحلة بأكشاك العسل والورد الطائفي.
ليست تغذية بصرية وعقلية وحسب، إنها تجربة شاملة، على الجانب الأيمن من امتداد الجادة ستأخذك رائحة المأكولات الشعبية والقهوة العربية حتى تجدك متسمرا أمام ما تقدمه الأسر المنتجة من تنافس في إغراء جوعك ورغبتك بالتذوق.
هل اكتفيت؟ ما زالت الرحلة تحمل تفاصيل حضارات دول عربية ثرية وعظيمة، مشاركة: مصر، تونس، المغرب، الأردن، الجزائر، اليمن، الشاملة لأصناف من الحلي والأزياء والمنسوجات ستنقلك إلى بعد آخر وشكل مختلف للهوية ونمط الحياة.
لم تنته التجربة، على يسار الجادة ركن المطبخ السعودي، في طرف مقابل لمسرح الفتيان الذي يمنح الأطفال وعائلاتهم فرصة الحضور الموقت في بيئة مهيأة لتكون سفرا عبر الزمن إلى الماضي.
لن تصل إلى مسرح سوق عكاظ حتى تجتاز معرض القوات المسلحة ومعرض الخط العربي ولوحات الفن التشكيلي والخيمة الثقافية، وبين كل خطوة وخطوة ستكون نظراتك تتنقل في كل مكان متحفزا لأن كل زاوية في سوق عكاظ تحمل مفاجأة جميلة.