بدر بن عبدالمحسن يفتتح سوق عكاظ بـ«تماضر»
الاثنين - 10 يوليو 2017
Mon - 10 Jul 2017
من المتوقع أن يستهل سوق عكاظ في دورته الـ11 فعالياته لهذا العام بعمل فني يقدم في حفل الافتتاح الأربعاء، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإشراف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، حيث أعد هذا العمل الأمير بدر بن عبدالمحسن وتنفذه مجموعة mbc، وهو عبارة عن عمل فني شعري وغنائي من خلال مسرحية اختير لها اسم (تماضر).
ويتمثل العمل في قصة نسجها الأمير بدر بن عبدالمحسن من مخيلته الشعرية، وانتقى قصيدة «طفلة عربية» للشاعر امرئ القيس لتكون فكرة المسرحية، حيث تدور أحداثها في منزل أسرة سعودية من الطبقة الوسطى، عبر سجال حول الحياة اليومية ومتطلباتها.
ويتعلق الحديث الجاري بين الأب وابنته خلال المسرحية حول الماضي والجذور حينا، وبين ما يجري في الحاضر بكل تجلياته واختلافاته حينا آخر، ومن ثم الحديث عن المستقبل الواعد.
وبنيت المسرحية على رسائل نبيلة لها معان سامية، إذ يأتي المشهد الأول حول التراث وقيمته الحضارية والتمسك بهويته الوطنية، فيما جاء المشهد الثاني حول الابتكار والمستقبل، أما المشهد الثالث فهو الكلمة، ليتناول الرابع الفنون والإبداعات، والمشهد الخامس وهو ختام المسرحية يمثل رسالة الأمل.
ويؤكد الأمير بدر بن عبدالمحسن في إعداده للعمل المسرحي بأهمية التراث الحضاري، وما لدى السعودية من جذور متأصلة في الشعر، كونها موطن الشعراء الذين أثروا الذائقة العربية بأمهات القصائد في مكان واحد وخيمة شعرية واحدة في سوق عكاظ.
وما يميز حفل افتتاح سوق عكاظ أيضا قصائد جديدة يتغنى بها عدد من الفنانين، حيث كتب الأمير بدر بن عبدالمحسن قصيدة خاصة لسوق عكاظ بعنوان «دهشة الورد»، يغنيها على مسرح السوق الفنان عبدالمجيد عبدالله، وهي من ألحان الفنان ياسر أبوعلي، كما كتب سموه قصيدة وطنية بعنوان « يا دار»، وهي من ألحان وأداء الفنان حسين اليامي وفرقته الموسيقية.
ويتضمن الحفل قصيدة «عطر الناس» من كلمات الشاعر محمد جبر الحربي، ويغنيها الفنان رامي عبدالله، لحنها عبدالرب إدريس على لون المجرور الطائفي.
ويشارك الأمير بدر بن عبدالمحسن في حفل افتتاح السوق من خلال «مؤسسة بدر بن عبدالمحسن الحضارية» وهي مؤسسة ثقافية، تهتم بنشر الثقافة والفنون، والنهوض بالإبداع السعودي داخل المملكة وخارجها.
ويتمثل العمل في قصة نسجها الأمير بدر بن عبدالمحسن من مخيلته الشعرية، وانتقى قصيدة «طفلة عربية» للشاعر امرئ القيس لتكون فكرة المسرحية، حيث تدور أحداثها في منزل أسرة سعودية من الطبقة الوسطى، عبر سجال حول الحياة اليومية ومتطلباتها.
ويتعلق الحديث الجاري بين الأب وابنته خلال المسرحية حول الماضي والجذور حينا، وبين ما يجري في الحاضر بكل تجلياته واختلافاته حينا آخر، ومن ثم الحديث عن المستقبل الواعد.
وبنيت المسرحية على رسائل نبيلة لها معان سامية، إذ يأتي المشهد الأول حول التراث وقيمته الحضارية والتمسك بهويته الوطنية، فيما جاء المشهد الثاني حول الابتكار والمستقبل، أما المشهد الثالث فهو الكلمة، ليتناول الرابع الفنون والإبداعات، والمشهد الخامس وهو ختام المسرحية يمثل رسالة الأمل.
ويؤكد الأمير بدر بن عبدالمحسن في إعداده للعمل المسرحي بأهمية التراث الحضاري، وما لدى السعودية من جذور متأصلة في الشعر، كونها موطن الشعراء الذين أثروا الذائقة العربية بأمهات القصائد في مكان واحد وخيمة شعرية واحدة في سوق عكاظ.
وما يميز حفل افتتاح سوق عكاظ أيضا قصائد جديدة يتغنى بها عدد من الفنانين، حيث كتب الأمير بدر بن عبدالمحسن قصيدة خاصة لسوق عكاظ بعنوان «دهشة الورد»، يغنيها على مسرح السوق الفنان عبدالمجيد عبدالله، وهي من ألحان الفنان ياسر أبوعلي، كما كتب سموه قصيدة وطنية بعنوان « يا دار»، وهي من ألحان وأداء الفنان حسين اليامي وفرقته الموسيقية.
ويتضمن الحفل قصيدة «عطر الناس» من كلمات الشاعر محمد جبر الحربي، ويغنيها الفنان رامي عبدالله، لحنها عبدالرب إدريس على لون المجرور الطائفي.
ويشارك الأمير بدر بن عبدالمحسن في حفل افتتاح السوق من خلال «مؤسسة بدر بن عبدالمحسن الحضارية» وهي مؤسسة ثقافية، تهتم بنشر الثقافة والفنون، والنهوض بالإبداع السعودي داخل المملكة وخارجها.