رسم مهرجان كوكتيل الذي انطلق الأربعاء بجامعة الأمير سلطان في الرياض لوحة فنية اتسمت بروح الانتماء الوطني عبر مجموعة من الفعاليات المسرحية والمجتمعية والثقافية بمشاركة فنانين ومبدعين من مختلف الفئات العمرية ومن ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى الفقرة الرئيسة التي تمثلت بمسرحية (بايعها) التي حققت إقبالا جماهيريا أدى لإغلاق البوابات منذ وقت مبكر بسبب امتلاء المسرح.
تقوم فكرة المسرحية على قصة شاب موهوب يبحث عن فرصة للظهور، بينما تتصاعد أحداث حياته بمجموعة من المفارقات حتى يجد نفسه ضحية للاستغلال السيئ من جهات متطرفة، غير أنه ينجح في وقت لاحق في كشف مخططهم منتصرا لوطنيته ولانتمائه لمجتمعه، وردد الجمهور الحاضر للعرض الرئيس للمهرجان المتمثل في مسرحية «بايعها» فور انتهائها النشيد السعودي مع فريق العمل، في تأكيد على أهمية مفهوم الأمن الوطني، ورفض ظاهرة الانسياق وراء دعوات العنف والتطرف والتكفير.
حضور المسرحية الكبير الذي اكتظت به جنبات مسرح جامعة الأمير سلطان ظهر جليا حسه الوطني العالي بتفاعله المستمر مع اللوحات الفنية والمواقف التي قدمها نجوم العمل بقيادة فايز المالكي وحمد المزيني والنجوم الشباب، وصاغها إخراجيا المخرج خالد الباز، وكتبها المؤلف هيثم السيد، لتخرج في نهاية المطاف وكأن الحضور جزء لا يتجزأ من هذا العمل المسرحي الوطني.
وتضمن المهرجان الذي تنظمه الهيئة العامة للترفيه بدعم من أمانة منطقة الرياض كذلك ركن واحة الطفل الذي قدم فقرات رسم وتلوين للشخصيات الكرتونية، فيما قدمت مجموعة من الشباب الطموح من ذوي الإعاقة الحركية عروضا متنوعة باستخدام الكراسي المتحركة جذبت تفاعل الزوار معها، كما قدمت الفرق الاستعراضية للأطفال لوحات أدائية عدة، وأتاح كذلك للأسر المنتجة عرض منتجاتها وبيعها دعما لها من القائمين على المهرجان.
تقوم فكرة المسرحية على قصة شاب موهوب يبحث عن فرصة للظهور، بينما تتصاعد أحداث حياته بمجموعة من المفارقات حتى يجد نفسه ضحية للاستغلال السيئ من جهات متطرفة، غير أنه ينجح في وقت لاحق في كشف مخططهم منتصرا لوطنيته ولانتمائه لمجتمعه، وردد الجمهور الحاضر للعرض الرئيس للمهرجان المتمثل في مسرحية «بايعها» فور انتهائها النشيد السعودي مع فريق العمل، في تأكيد على أهمية مفهوم الأمن الوطني، ورفض ظاهرة الانسياق وراء دعوات العنف والتطرف والتكفير.
حضور المسرحية الكبير الذي اكتظت به جنبات مسرح جامعة الأمير سلطان ظهر جليا حسه الوطني العالي بتفاعله المستمر مع اللوحات الفنية والمواقف التي قدمها نجوم العمل بقيادة فايز المالكي وحمد المزيني والنجوم الشباب، وصاغها إخراجيا المخرج خالد الباز، وكتبها المؤلف هيثم السيد، لتخرج في نهاية المطاف وكأن الحضور جزء لا يتجزأ من هذا العمل المسرحي الوطني.
وتضمن المهرجان الذي تنظمه الهيئة العامة للترفيه بدعم من أمانة منطقة الرياض كذلك ركن واحة الطفل الذي قدم فقرات رسم وتلوين للشخصيات الكرتونية، فيما قدمت مجموعة من الشباب الطموح من ذوي الإعاقة الحركية عروضا متنوعة باستخدام الكراسي المتحركة جذبت تفاعل الزوار معها، كما قدمت الفرق الاستعراضية للأطفال لوحات أدائية عدة، وأتاح كذلك للأسر المنتجة عرض منتجاتها وبيعها دعما لها من القائمين على المهرجان.