سلطان بن سلمان: منظومة تطويرية لموقع سوق عكاظ
الثلاثاء - 04 يوليو 2017
Tue - 04 Jul 2017
سلطان بن سلمان خلال زيارة بدر بن عبدالمحسن لسوق عكاظ في وقت سابق (مكة)
تنطلق فعاليات الدورة الـ11 من فعاليات سوق عكاظ يوم 18 من شهر شوال الحالي، ويستمر لمدة عشرة أيام ، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمشاركة مجموعة كبيرة من المثقفين والأدباء العرب، وذلك بمقر السوق بالعرفاء شرق الطائف.
وتعد الدورة الـ11 من سوق عكاظ هي الأولى بعد صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتولي الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مسؤولية الإشراف على سوق عكاظ بالتنسيق الكامل مع إمارة منطقة مكة المكرمة والأجهزة التنفيذية في محافظة الطائف.
أمام ذلك، أنهت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني استعداداتها الرئيسة لذلك، وبدأت اللجان المشتركة منذ وقت مبكر عملها على الأرض بإشراف الهيئة، مدعومة بجهد ومساندة ميدانية من الجهات الحكومية وبقية الشركاء الاستراتيجيين من القطاع الحكومي والخاص.
وأكد رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز أن عكاظ 11 سيشهد منظومة تطويرية متكاملة لموقع السوق إلى جانب الفعاليات المصاحبة، بتوجيهات ومتابعة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، استكمالا للجهود التي بذلت من إمارة منطقة مكة المكرمة خلال النسخ الـ10 الماضية، والعمل بصورة تكاملية بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتطوير سوق عكاظ ليكون وجهة سياحية عالمية .
وبين رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أن الهيئة ومنذ أن تسلمت مسؤولية الإشراف على سوق عكاظ عملت جاهدة لمواصلة البناء على الإنجازات التي تحققت في السوق في السنوات الـ10 الماضية، مثمنا الجهود التي بذلها الأمير خالد الفيصل لإعادة إحياء السوق بعد أن توقف لأكثر من 1300 عام، والتطور الذي شهدته جوائز عكاظ في كل نسخة.
وأشار إلى أن هذه الدورة ستشهد أكثر من 100 فعالية متنوعة تحاكي هوية سوق عكاظ الثقافية والتراثية والاقتصادية، وتتضمن العديد من العناصر التي تعكس الحياة اليومية في سوق عكاظ، قادرة على مواكبة الإقبال المتزايد من المواطنين والمقيمين، مما يوفر تجربة فريدة لزائر عكاظ، إضافة إلى المسابقات والرحلات السياحية وغيرها من الأنشطة التي عملت الهيئة وشركاؤها على أن تكون بمستوى هذا الحدث السياحي الثقافي المهم الذي تجاوزت أصداؤه السعودية إلى الوطن العربي.
وسيشهد السوق إقامة 10 ندوات ثقافية و5 أمسيات ثقافية للشعر العربي الفصيح و10 ورش عمل ثقافية، خمس منها دولية، وخمس محلية، ومن الفعاليات أيضا معرض الخط العربي، وواحة الفنون التشكيلية، ومكتبة عكاظ الثقافية، ومعرض عكاظ للكتابات والنقوش القديمة والإسلامية، وفعالية خيمة الراوي وغيرها من الفعاليات.
وتعد الدورة الـ11 من سوق عكاظ هي الأولى بعد صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتولي الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مسؤولية الإشراف على سوق عكاظ بالتنسيق الكامل مع إمارة منطقة مكة المكرمة والأجهزة التنفيذية في محافظة الطائف.
أمام ذلك، أنهت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني استعداداتها الرئيسة لذلك، وبدأت اللجان المشتركة منذ وقت مبكر عملها على الأرض بإشراف الهيئة، مدعومة بجهد ومساندة ميدانية من الجهات الحكومية وبقية الشركاء الاستراتيجيين من القطاع الحكومي والخاص.
وأكد رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز أن عكاظ 11 سيشهد منظومة تطويرية متكاملة لموقع السوق إلى جانب الفعاليات المصاحبة، بتوجيهات ومتابعة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، استكمالا للجهود التي بذلت من إمارة منطقة مكة المكرمة خلال النسخ الـ10 الماضية، والعمل بصورة تكاملية بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتطوير سوق عكاظ ليكون وجهة سياحية عالمية .
وبين رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أن الهيئة ومنذ أن تسلمت مسؤولية الإشراف على سوق عكاظ عملت جاهدة لمواصلة البناء على الإنجازات التي تحققت في السوق في السنوات الـ10 الماضية، مثمنا الجهود التي بذلها الأمير خالد الفيصل لإعادة إحياء السوق بعد أن توقف لأكثر من 1300 عام، والتطور الذي شهدته جوائز عكاظ في كل نسخة.
وأشار إلى أن هذه الدورة ستشهد أكثر من 100 فعالية متنوعة تحاكي هوية سوق عكاظ الثقافية والتراثية والاقتصادية، وتتضمن العديد من العناصر التي تعكس الحياة اليومية في سوق عكاظ، قادرة على مواكبة الإقبال المتزايد من المواطنين والمقيمين، مما يوفر تجربة فريدة لزائر عكاظ، إضافة إلى المسابقات والرحلات السياحية وغيرها من الأنشطة التي عملت الهيئة وشركاؤها على أن تكون بمستوى هذا الحدث السياحي الثقافي المهم الذي تجاوزت أصداؤه السعودية إلى الوطن العربي.
وسيشهد السوق إقامة 10 ندوات ثقافية و5 أمسيات ثقافية للشعر العربي الفصيح و10 ورش عمل ثقافية، خمس منها دولية، وخمس محلية، ومن الفعاليات أيضا معرض الخط العربي، وواحة الفنون التشكيلية، ومكتبة عكاظ الثقافية، ومعرض عكاظ للكتابات والنقوش القديمة والإسلامية، وفعالية خيمة الراوي وغيرها من الفعاليات.
