أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قبل انعقاد قمة مجموعة العشرين «جي20» بألمانيا يومي الجمعة والسبت المقبلين أهمية وجود عالم متعدد الأقطاب يضم مراكز كثيرة وأساليب تنمية مختلفة.
نمو مستدام
وأشارت ميركل إلى أنه ليس بالضرورة أن تكون الدول الصناعية بالعالم الغربي مثالا يحتذى به بالنسبة لمناطق أخرى بالعالم.
وقالت في رسالة عبر فيديو تم نشره اليوم الأحد إنه تزايد في الدول الناشئة مثل الصين والهند حاليا إدراك «بأن المرء يضر نفسه بنفسه إذا اتخذ نهج التطوير ذاته الذي اتخذناه».
وأشارت إلى أن تطور العالم لن «يكون بالتأكيد مستمرا وشاملا إذا لم نغير ما نعمله». موضحة أنه خلال انعقاد قمة العشرين لن يتم تناول النمو فحسب، «وإنما أيضا النمو المستدام».
الأزمة المالية
وأشارت إلى أن صيغة قمة العشرين نشأت بسبب الأزمة المالية وطورت في البداية قواعد من أجل منتجات سوق المال، لافتة إلى أنه بعد ذلك تم فتح الباب أمام فكرة التنمية الشاملة.
وأوضحت أن الأمر يتعلق بالخروج بـ «وضع مربح للجميع» من النمو المستدام.
وبالنسبة لميركل يندرج ضمن هذا الوضع: «اتفاقية حماية المناخ، وتوفير أسواق مفتوحة وتحسين اتفاقية التجارة التي يتم داخلها تضمين حماية المستهلك ومعايير اجتماعية ومعايير بيئية».
تأمين طرق التجارة
وأكدت المستشارة أنه كلما أحرزت التنمية تقدما بشكل أقوى -في الصين مثلا- كلما تم أيضا تطوير مبادئ للدور السياسي العالمي الخاص بها بشكل أكثر.
وأشارت إلى أن الصين تسعى لتأمين طرق التجارة وتشارك في مهام أممية متنوعة، وسوف تؤدي دورا أقوى في السياسة الخارجية تدريجيا.
وأكدت أن المصالح المختلفة للدول يجب ألا تؤدي إلى معارك عنيدة، وإنما لا بد من البحث في إطار مباحثات عن حلول «لخدمة الاقتصاد العالمي» تعود بالنفع على الجميع، وقالت: «وهذا ما سيتم تناوله في هامبورج».
نمو مستدام
وأشارت ميركل إلى أنه ليس بالضرورة أن تكون الدول الصناعية بالعالم الغربي مثالا يحتذى به بالنسبة لمناطق أخرى بالعالم.
وقالت في رسالة عبر فيديو تم نشره اليوم الأحد إنه تزايد في الدول الناشئة مثل الصين والهند حاليا إدراك «بأن المرء يضر نفسه بنفسه إذا اتخذ نهج التطوير ذاته الذي اتخذناه».
وأشارت إلى أن تطور العالم لن «يكون بالتأكيد مستمرا وشاملا إذا لم نغير ما نعمله». موضحة أنه خلال انعقاد قمة العشرين لن يتم تناول النمو فحسب، «وإنما أيضا النمو المستدام».
الأزمة المالية
وأشارت إلى أن صيغة قمة العشرين نشأت بسبب الأزمة المالية وطورت في البداية قواعد من أجل منتجات سوق المال، لافتة إلى أنه بعد ذلك تم فتح الباب أمام فكرة التنمية الشاملة.
وأوضحت أن الأمر يتعلق بالخروج بـ «وضع مربح للجميع» من النمو المستدام.
وبالنسبة لميركل يندرج ضمن هذا الوضع: «اتفاقية حماية المناخ، وتوفير أسواق مفتوحة وتحسين اتفاقية التجارة التي يتم داخلها تضمين حماية المستهلك ومعايير اجتماعية ومعايير بيئية».
تأمين طرق التجارة
وأكدت المستشارة أنه كلما أحرزت التنمية تقدما بشكل أقوى -في الصين مثلا- كلما تم أيضا تطوير مبادئ للدور السياسي العالمي الخاص بها بشكل أكثر.
وأشارت إلى أن الصين تسعى لتأمين طرق التجارة وتشارك في مهام أممية متنوعة، وسوف تؤدي دورا أقوى في السياسة الخارجية تدريجيا.
وأكدت أن المصالح المختلفة للدول يجب ألا تؤدي إلى معارك عنيدة، وإنما لا بد من البحث في إطار مباحثات عن حلول «لخدمة الاقتصاد العالمي» تعود بالنفع على الجميع، وقالت: «وهذا ما سيتم تناوله في هامبورج».
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة