أعلن رئيس مركز الملك فيصل للدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل في كلمته أمس بمؤتمر المعارضة الإيرانية بباريس أن «الحكومة الإيرانية أكبر راع للإرهاب» في العالم، مؤكدا أن «الخميني سعى إلى تصدير الثورات والانقلابات إلى المنطقة».
وشدد الفيصل على أن انتخابات إيران غير ديمقراطية وغير شرعية، لأن خامنئي ككل المستبدين هو من يعين المرشحين، مؤكدا أن «سلوك النظام الإيراني لا يؤهله لأن يكون نظاما ديمقراطيا»، مطالبا بـ «تقديم مسؤولي النظام الإيراني للجنائية الدولية».
وبدورها دعت شخصيات مشاركة بالمؤتمر إلى دعم نضال الشعب الإيراني من أجل التغيير وإسقاط نظام طهران.
يذكر أنه شارك بالمؤتمر وفود برلمانية من كل من بريطانيا وإيطاليا ووفد كبير من ألبانيا برئاسة رئيس الوزراء السابق، ووفد من قادة المعارضة السورية، وشخصيات من الجزائر برئاسة سيد أحمد غزالي، ووفد من البرلمان المصري، ووفود برلمانية من فلسطين والأردن وتونس ووفود من مختلف الدول الأوروبية.
وشملت أعمال المؤتمر حضور شهادات إيرانية من داخل إيران وكذلك عروض وأناشيد.
كما شارك آلاف من أعضاء مجاهدي خلق الذين تم نقلهم حديثا من مخيم ليبرتي في العراق إلى ألبانيا عبر الأقمار الصناعية من تيرانا، في فعاليات المؤتمر.
وشدد الفيصل على أن انتخابات إيران غير ديمقراطية وغير شرعية، لأن خامنئي ككل المستبدين هو من يعين المرشحين، مؤكدا أن «سلوك النظام الإيراني لا يؤهله لأن يكون نظاما ديمقراطيا»، مطالبا بـ «تقديم مسؤولي النظام الإيراني للجنائية الدولية».
وبدورها دعت شخصيات مشاركة بالمؤتمر إلى دعم نضال الشعب الإيراني من أجل التغيير وإسقاط نظام طهران.
يذكر أنه شارك بالمؤتمر وفود برلمانية من كل من بريطانيا وإيطاليا ووفد كبير من ألبانيا برئاسة رئيس الوزراء السابق، ووفد من قادة المعارضة السورية، وشخصيات من الجزائر برئاسة سيد أحمد غزالي، ووفد من البرلمان المصري، ووفود برلمانية من فلسطين والأردن وتونس ووفود من مختلف الدول الأوروبية.
وشملت أعمال المؤتمر حضور شهادات إيرانية من داخل إيران وكذلك عروض وأناشيد.
كما شارك آلاف من أعضاء مجاهدي خلق الذين تم نقلهم حديثا من مخيم ليبرتي في العراق إلى ألبانيا عبر الأقمار الصناعية من تيرانا، في فعاليات المؤتمر.