أثبتت أبحاث فريق من جامعات إكستر وأديس أبابا ولوفن في بلجيكا شكوك سكان هارلا، وهي بلدة صغيرة في شرق إثيوبيا. والذين يعتقدون أن تاريخ مدينتهم يعود إلى قرون سحيقة، حيث سكنها عمالقة وتجار. واعتاد المزارعون بالمدينة وجود نقود صينية وقطع فخارية وحجارة ضخمة يعثرون عليها أثناء حرثهم للأرض.
وحفر فريق البحث عن الآثار لمدة عامين ووجدوا أدلة على أنها مدينة تجارية قديمة متصلة بالخليج ومصر والهند، وكذلك المدن الإسلامية في جميع أنحاء أفريقيا.
كما وجد الفريق بحسب ما جاء في «Quartz Cannes» بقايا ما يبدو أنه مسجد من القرن الـ12، على غرار تلك الموجودة في تنزانيا والصومال وبقايا مصوغات ومجوهرات وفخار من الصين أو المالديف. كما وجد الباحثون نقودا من مصر في القرن الـ13.
وتوضح هذه الآثار تاريخ التجارة في إثيوبيا، حيث يبدو أن المدينة كانت مركزا غنيا وعالميا لتصنيع المجوهرات. وذكر الباحثون أن ما وجدوه من آثار سيتم تخزينه وعرضه في مركز التراث المحلي في هارلا.
وحفر فريق البحث عن الآثار لمدة عامين ووجدوا أدلة على أنها مدينة تجارية قديمة متصلة بالخليج ومصر والهند، وكذلك المدن الإسلامية في جميع أنحاء أفريقيا.
كما وجد الفريق بحسب ما جاء في «Quartz Cannes» بقايا ما يبدو أنه مسجد من القرن الـ12، على غرار تلك الموجودة في تنزانيا والصومال وبقايا مصوغات ومجوهرات وفخار من الصين أو المالديف. كما وجد الباحثون نقودا من مصر في القرن الـ13.
وتوضح هذه الآثار تاريخ التجارة في إثيوبيا، حيث يبدو أن المدينة كانت مركزا غنيا وعالميا لتصنيع المجوهرات. وذكر الباحثون أن ما وجدوه من آثار سيتم تخزينه وعرضه في مركز التراث المحلي في هارلا.