كشفت «الأهلي كابيتال» أن وزن السوق السعودي سيكون 2.48% في حال الانضمام إلى مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة MSCI مما يشير إلى طلب بقيمة 40.8 مليار دولار من المستثمرين الذين يستخدمون هذا المؤشر لقياس الأداء، متوقعة أن ينقسم هذا إلى 34.2 مليار دولار للمستثمرين النشطين و6.6 مليارات دولار لصناديق المؤشرات.
استفادة 20 شركة
وأضافت أن هناك فرصة استثمارية جيدة للاستفادة من هذه التدفقات مع التركيز على الاختيارات الاستثمارية الجذابة، خصوصا أن سوق «تداول» يتداول بارتفاع عن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة، ونظرا للإصلاحات الاقتصادية الحالية بعد انخفاض أسعار النفط.
وبحسب «الأهلي كابيتال» فإن 20 شركة مدرجة ستكون الأكثر استفادة من الانضمام المتوقع لمورجان ستانلي، وجاءت على رأسها شركة سابك والاتصالات السعودية ومصرف الراجحي.
غياب المحفزات الجديدة
وأشارت «الأهلي كابيتال» إلى أن مؤشر السوق السعودي ارتفع 35% بنهاية العام الماضي بدعم من إصدار السندات السيادية وسداد المستحقات الحكومية واتفاقية أوبك لخفض إنتاج النفط. إلا أنه مع بداية 2017، بدأ المؤشر بالتحرك في نطاق ضيق، نظرا لغياب المحفزات الجديدة، مرجحة أن هذا على وشك التغير مع احتمالية انضمام السوق السعودي إلى مؤشرات عالمية يستخدمها مديرو الصناديق حول العالم لقياس الأداء مثل: مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة.
23 دولة في المؤشر
وأضافت أن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة هو مؤشر معدل للقيمة السوقية للأسهم الحرة المتاحة للتداول وبملكية أجنبية محددة وتبلغ قيمته 4,453 مليارات دولار، ويغطي 832 سهما في 24 قطاعا و23 دولة. ويستخدم كمؤشر لإدارة أصول مدارة تبلغ قيمتها 1,642 مليار دولار وتتضمن المستثمرين النشطين (84%) وصناديق المؤشرات (16%).
وأنشأت مورجان ستانلي مؤشرا موقتا للسوق السعودي يضم 32 سهما، وهو مؤشر معدل لمطابقة الأسهم حرة التداول وبملكية أجنبية وتبلغ قيمته 1,245 مليار ريال. وتشكل القيمة السوقية للأسهم المدرجة 76% من القيمة السوقية لتداول.
بدء الاستثمارات النشطة
ومن المتوقع أن تبدأ الاستثمارات النشطة بالدخول إلى السوق السعودي بمجرد وضعه في قائمة المراقبة Watch List، في حين ستدخل استثمارات صناديق المؤشرات حينما يتم ضم السوق السعودي إلى مؤشر مورجان ستانلي بشكل رسمي.
وأبانت أنه عادة ما ترتفع مؤشرات الدول قبل انضمامها إلى المؤشرات العالمية الرئيسية مثل الإمارات، حيث إن المستثمرين النشطين يحاولون الاستفادة من الانضمام للمؤشر، والذي يزيد من التدفقات النقدية بشكل كبير ويسهم في تحركات إيجابية للسوق بشكل عام.
4 عوامل يبنى عليها أداء الأسهم
1 التوقعات الأساسية لكل شركة
2 مبالغ التدفقات المالية المتوقعة
3 سيولة السهم في السوق
4 الوزن في مؤشر مورجان ستانلي.
استفادة 20 شركة
وأضافت أن هناك فرصة استثمارية جيدة للاستفادة من هذه التدفقات مع التركيز على الاختيارات الاستثمارية الجذابة، خصوصا أن سوق «تداول» يتداول بارتفاع عن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة، ونظرا للإصلاحات الاقتصادية الحالية بعد انخفاض أسعار النفط.
وبحسب «الأهلي كابيتال» فإن 20 شركة مدرجة ستكون الأكثر استفادة من الانضمام المتوقع لمورجان ستانلي، وجاءت على رأسها شركة سابك والاتصالات السعودية ومصرف الراجحي.
غياب المحفزات الجديدة
وأشارت «الأهلي كابيتال» إلى أن مؤشر السوق السعودي ارتفع 35% بنهاية العام الماضي بدعم من إصدار السندات السيادية وسداد المستحقات الحكومية واتفاقية أوبك لخفض إنتاج النفط. إلا أنه مع بداية 2017، بدأ المؤشر بالتحرك في نطاق ضيق، نظرا لغياب المحفزات الجديدة، مرجحة أن هذا على وشك التغير مع احتمالية انضمام السوق السعودي إلى مؤشرات عالمية يستخدمها مديرو الصناديق حول العالم لقياس الأداء مثل: مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة.
23 دولة في المؤشر
وأضافت أن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة هو مؤشر معدل للقيمة السوقية للأسهم الحرة المتاحة للتداول وبملكية أجنبية محددة وتبلغ قيمته 4,453 مليارات دولار، ويغطي 832 سهما في 24 قطاعا و23 دولة. ويستخدم كمؤشر لإدارة أصول مدارة تبلغ قيمتها 1,642 مليار دولار وتتضمن المستثمرين النشطين (84%) وصناديق المؤشرات (16%).
وأنشأت مورجان ستانلي مؤشرا موقتا للسوق السعودي يضم 32 سهما، وهو مؤشر معدل لمطابقة الأسهم حرة التداول وبملكية أجنبية وتبلغ قيمته 1,245 مليار ريال. وتشكل القيمة السوقية للأسهم المدرجة 76% من القيمة السوقية لتداول.
بدء الاستثمارات النشطة
ومن المتوقع أن تبدأ الاستثمارات النشطة بالدخول إلى السوق السعودي بمجرد وضعه في قائمة المراقبة Watch List، في حين ستدخل استثمارات صناديق المؤشرات حينما يتم ضم السوق السعودي إلى مؤشر مورجان ستانلي بشكل رسمي.
وأبانت أنه عادة ما ترتفع مؤشرات الدول قبل انضمامها إلى المؤشرات العالمية الرئيسية مثل الإمارات، حيث إن المستثمرين النشطين يحاولون الاستفادة من الانضمام للمؤشر، والذي يزيد من التدفقات النقدية بشكل كبير ويسهم في تحركات إيجابية للسوق بشكل عام.
4 عوامل يبنى عليها أداء الأسهم
1 التوقعات الأساسية لكل شركة
2 مبالغ التدفقات المالية المتوقعة
3 سيولة السهم في السوق
4 الوزن في مؤشر مورجان ستانلي.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة