عبدالرحمن فقيه يتلقى التعازي في زوجته
الأحد - 11 يونيو 2017
Sun - 11 Jun 2017
تلقى رجل الأعمال المكي عبدالرحمن فقيه العزاء في زوجته فايقة رواس التي وافتها المنية أمس الأول، وأديت الصلاة عليها فجر أمس في المسجد الحرام، ودفنت بمقابر المعلاة.
وحضر العزاء عدد كبير من وجهاء وأهالي مكة المكرمة وأقارب الأسرتين وأصدقائهم.
وتحدث زوج ابنة الفقيدة المهندس عبدالعزيز حنفي، واصفا تلك الشخصية المؤثرة في من حولها، المعروفة بحلمها، قائلا «كانت محبوبة من الجميع، لأنها تتعامل مع من حولها بذات المحبة، حيث كانت تحرص على الاطمئنان باستمرار على أبنائها وأحفادها، وتتألم لمرض أي أحد منهم».
وأضاف «بناتها اكتسبن هذا الحب والعطف وحسن التربية منها، ونقلنه لبيوتهن، كما كانت أنموذجا للمسلم الذي يخاف الله ويؤدي فرائضه، والكل تأثر لفقدها وعلى فراقها لأنها كانت إنسانة نقية».
وقال عبدالله فقيه أحد أقارب عبدالرحمن فقيه «من خلال السنوات الطويلة التي عشتها مع عبدالرحمن، وما كنت أسمع منه ومن أبنائه عن الفقيدة وعلاقتها الكبيرة بزوجها على مدى أكثر من نصف قرن، علمت أنها من النساء الكريمات، فقد وقفت بجوار زوجها خلال مشواره الطويل في مكة».
وحضر العزاء عدد كبير من وجهاء وأهالي مكة المكرمة وأقارب الأسرتين وأصدقائهم.
وتحدث زوج ابنة الفقيدة المهندس عبدالعزيز حنفي، واصفا تلك الشخصية المؤثرة في من حولها، المعروفة بحلمها، قائلا «كانت محبوبة من الجميع، لأنها تتعامل مع من حولها بذات المحبة، حيث كانت تحرص على الاطمئنان باستمرار على أبنائها وأحفادها، وتتألم لمرض أي أحد منهم».
وأضاف «بناتها اكتسبن هذا الحب والعطف وحسن التربية منها، ونقلنه لبيوتهن، كما كانت أنموذجا للمسلم الذي يخاف الله ويؤدي فرائضه، والكل تأثر لفقدها وعلى فراقها لأنها كانت إنسانة نقية».
وقال عبدالله فقيه أحد أقارب عبدالرحمن فقيه «من خلال السنوات الطويلة التي عشتها مع عبدالرحمن، وما كنت أسمع منه ومن أبنائه عن الفقيدة وعلاقتها الكبيرة بزوجها على مدى أكثر من نصف قرن، علمت أنها من النساء الكريمات، فقد وقفت بجوار زوجها خلال مشواره الطويل في مكة».