العدول عن النقل يفقد المعلمين والمعلمات عام التقديم
الخميس - 08 يونيو 2017
Thu - 08 Jun 2017
أتاحت وزارة التعليم أمس للمعلمين والمعلمات العدول عن حركة النقل الخارجي، بحسب ما أكده المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي.
وأوضح العصيمي عبر حسابه في (تويتر) أنه نظرا لتقدم عدد من المعلمين والمعلمات بطلب العدول عن حركة النقل بعد إعلانها بسبب ظروف طارئة فقد تم إتاحة رفع طلب الكتروني من خلال نظام نور معه ذكر السبب بدءا من الساعة الواحدة من ظهر أمس، وحتى يوم السبت الموافق 15/9/1438، الساعة الرابعة عصرا لدراسته من اللجنة المشكلة والرد عليه بالموافقة أو الاعتذار بحسب الحالة، مضيفا (عند موافقة الوزارة على طلب العدول عن النقل سيتم الخروج من الحركة وفقدان سنة التقديم).
وألزمت الوزارة جميع المعلمين والمعلمات الراغبين في العدول، بالإقرار من خلال برنامج نور (بأنه في حال الموافقة على طلب العدول عن النقل من قبل الجهة ذات العلاقة يتم الدخول في حركة النقل الخارجي للعام المقبل بسنة تقديم جديدة ورغبات جديدة).
وكانت التعليم قد أعلنت في مؤتمر صحفي عن حركة النقل الخارجي لشاغلي الوظائف التعليمية لهذا العام، كاشفة عن أن نسبة الحركة بلغت 27.6%، وتم تحقيق رغبة 23 ألفا و219 معلما ومعلمة من أصل 84 ألفا تقدموا للحركة، كما تم تلبية 56% من المتقدمين على الرغبة الأولى.
فيما أكد وزير التعليم أن الحركة لهذا العام تم تحويلها على نظام نور بعد أن كانت تدار على أنظمة فرعية مما تطلب جهدا إضافيا، مشيرا إلى أن هذا الانتقال التقني سيريح في العمليات اللاحقة للنقل، وسيسهم في تحقيق دورة إدارية وتنظيمية متكاملة.
ولفت إلى أن الوزارة يهمها بشكل أساسي ترتيب وتنظيم كل الأمور المرتبطة بشؤون المعلمين والمعلمات، وتحقيق كل ما يرتبط بتنظيم العمل التعليمي والتربوي في المدارس على أكمل وجه، مشيرا إلى أن حركة النقل لهذا العام شهدت بعض الإجراءات والمحاولات لدراسة كل طلبات الراغبين في الانتقال ودراسة الاحتياجات في كل تخصص وكل مدينة ومدرسة، ومحاولة الموازنة بين طلبات النقل والاحتياج في المدارس.
وأوضح أنه لا يوجد هناك حركة إلحاقية، ولكن سيكون هناك دراسة لحالات التظلم خلال أسبوعين من تاريخ الحركة ولمدة عشرة أيام، وتدقيق ما إذا كان هناك خلل أو خطأ في إدخال البيانات أو ترتيبها أو إخراج النتائج، والتجاوب في توضيح أي حالة تظلم، وشرح ما سيترتب عليها.
وأوضح العصيمي عبر حسابه في (تويتر) أنه نظرا لتقدم عدد من المعلمين والمعلمات بطلب العدول عن حركة النقل بعد إعلانها بسبب ظروف طارئة فقد تم إتاحة رفع طلب الكتروني من خلال نظام نور معه ذكر السبب بدءا من الساعة الواحدة من ظهر أمس، وحتى يوم السبت الموافق 15/9/1438، الساعة الرابعة عصرا لدراسته من اللجنة المشكلة والرد عليه بالموافقة أو الاعتذار بحسب الحالة، مضيفا (عند موافقة الوزارة على طلب العدول عن النقل سيتم الخروج من الحركة وفقدان سنة التقديم).
وألزمت الوزارة جميع المعلمين والمعلمات الراغبين في العدول، بالإقرار من خلال برنامج نور (بأنه في حال الموافقة على طلب العدول عن النقل من قبل الجهة ذات العلاقة يتم الدخول في حركة النقل الخارجي للعام المقبل بسنة تقديم جديدة ورغبات جديدة).
وكانت التعليم قد أعلنت في مؤتمر صحفي عن حركة النقل الخارجي لشاغلي الوظائف التعليمية لهذا العام، كاشفة عن أن نسبة الحركة بلغت 27.6%، وتم تحقيق رغبة 23 ألفا و219 معلما ومعلمة من أصل 84 ألفا تقدموا للحركة، كما تم تلبية 56% من المتقدمين على الرغبة الأولى.
فيما أكد وزير التعليم أن الحركة لهذا العام تم تحويلها على نظام نور بعد أن كانت تدار على أنظمة فرعية مما تطلب جهدا إضافيا، مشيرا إلى أن هذا الانتقال التقني سيريح في العمليات اللاحقة للنقل، وسيسهم في تحقيق دورة إدارية وتنظيمية متكاملة.
ولفت إلى أن الوزارة يهمها بشكل أساسي ترتيب وتنظيم كل الأمور المرتبطة بشؤون المعلمين والمعلمات، وتحقيق كل ما يرتبط بتنظيم العمل التعليمي والتربوي في المدارس على أكمل وجه، مشيرا إلى أن حركة النقل لهذا العام شهدت بعض الإجراءات والمحاولات لدراسة كل طلبات الراغبين في الانتقال ودراسة الاحتياجات في كل تخصص وكل مدينة ومدرسة، ومحاولة الموازنة بين طلبات النقل والاحتياج في المدارس.
وأوضح أنه لا يوجد هناك حركة إلحاقية، ولكن سيكون هناك دراسة لحالات التظلم خلال أسبوعين من تاريخ الحركة ولمدة عشرة أيام، وتدقيق ما إذا كان هناك خلل أو خطأ في إدخال البيانات أو ترتيبها أو إخراج النتائج، والتجاوب في توضيح أي حالة تظلم، وشرح ما سيترتب عليها.
