الجبير: لا دليل على أن متطرفين سعوديين مسؤولون عن هجومي طهران
الخميس - 08 يونيو 2017
Thu - 08 Jun 2017
رفض وزير الخارجية عادل الجبير اتهاما من الحرس الثوري الإيراني بأن السعودية مسؤولة عن هجومين في طهران أمس أسفرا عن مقتل 12 شخصا على الأقل.
وفي كلمة ببرلين أوضح الجبير أنه يدين الهجمات الإرهابية أينما كانت، لكنه أضاف أنه لا يوجد دليل على أن سعوديين مسؤولون عن الهجومين اللذين وقعا في العاصمة الإيرانية، متابعا أنه لا يعلم من المسؤول.
ووفقا لمسؤولين إيرانيين ووسائل إعلام فإن مسلحين وانتحاريين هاجموا البرلمان الإيراني وضريح الخميني في طهران صباح أمس وقتلوا 12 شخصا على الأقل.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته، ونشر فيديو يظهر فيه مسلحون داخل مبنى البرلمان، ورجل مصاب فيما يبدو على الأرض.
وهذه هي أول هجمات في إيران يعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها.
ونقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن نائب وزير الداخلية محمد ذو الفقاري قوله إن المهاجمين تنكروا في ملابس نسائية ودخلوا مبنى البرلمان في وسط طهران من البوابة الرئيسة.
وبعد نحو خمس ساعات من التقارير الأولية أفادت وكالات أنباء إيرانية بمقتل المهاجمين الأربعة الذين نفذوا الهجوم على البرلمان وانتهاء الهجوم.
وذكرت وكالة تسنيم نقلا عن ذو الفقاري أن انتحاريا فجر سترة ناسفة بعد ذلك بقليل قرب ضريح الخميني على بعد كيلومترات قليلة جنوب المدينة. وأضاف أن قوات الأمن قتلت مهاجما ثانيا بالرصاص.
تصريحات للجبير
- ندين الهجمات الإرهابية أينما كانت
- لا أعلم من المسؤول عنها
وفي كلمة ببرلين أوضح الجبير أنه يدين الهجمات الإرهابية أينما كانت، لكنه أضاف أنه لا يوجد دليل على أن سعوديين مسؤولون عن الهجومين اللذين وقعا في العاصمة الإيرانية، متابعا أنه لا يعلم من المسؤول.
ووفقا لمسؤولين إيرانيين ووسائل إعلام فإن مسلحين وانتحاريين هاجموا البرلمان الإيراني وضريح الخميني في طهران صباح أمس وقتلوا 12 شخصا على الأقل.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته، ونشر فيديو يظهر فيه مسلحون داخل مبنى البرلمان، ورجل مصاب فيما يبدو على الأرض.
وهذه هي أول هجمات في إيران يعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها.
ونقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن نائب وزير الداخلية محمد ذو الفقاري قوله إن المهاجمين تنكروا في ملابس نسائية ودخلوا مبنى البرلمان في وسط طهران من البوابة الرئيسة.
وبعد نحو خمس ساعات من التقارير الأولية أفادت وكالات أنباء إيرانية بمقتل المهاجمين الأربعة الذين نفذوا الهجوم على البرلمان وانتهاء الهجوم.
وذكرت وكالة تسنيم نقلا عن ذو الفقاري أن انتحاريا فجر سترة ناسفة بعد ذلك بقليل قرب ضريح الخميني على بعد كيلومترات قليلة جنوب المدينة. وأضاف أن قوات الأمن قتلت مهاجما ثانيا بالرصاص.
تصريحات للجبير
- ندين الهجمات الإرهابية أينما كانت
- لا أعلم من المسؤول عنها