تعرض بأثينا تحت عنوان «ماريا كالاس- الأسطورة تحيا» 200 قطعة من المقتنيات الشخصية لكالاس بما في ذلك أغراض لم تعرض من قبل في لمحة نادرة عن حياتها الشخصية بعد وفاتها.
وقال فوتيس باباثاناسيو المدير العام لمؤسسة ثيوكاركايس بحسب ما جاء برويترز «من الصعب للغاية حتى إدراك كيف كانت حياتها الخاصة».
مضيفا «حملت شخصيتها بصمات المأساة في كل جوانب حياتها. كانت فنانة من رأسها حتى أخمص قدميها كل يوم وكل ساعة من عمرها».
يحمل المعرض بصمات الثري الذي كان ينوي الارتباط بها أريستوتل أوناسيس في كل أركانه، فهناك الكوب الذي كان معتادا على شرب القهوة فيه في شقة كالاس وصندوق مطلي بالذهب منحها إياه ووضعته المغنية على طاولة قرب سريرها وهناك سلسلة ذهبية كان يرتديها أوناسيس وهي هدية من كالاس وسترة من فرو المنك الأبيض يعتقد أنها هدية من أونا.
وقال فوتيس باباثاناسيو المدير العام لمؤسسة ثيوكاركايس بحسب ما جاء برويترز «من الصعب للغاية حتى إدراك كيف كانت حياتها الخاصة».
مضيفا «حملت شخصيتها بصمات المأساة في كل جوانب حياتها. كانت فنانة من رأسها حتى أخمص قدميها كل يوم وكل ساعة من عمرها».
يحمل المعرض بصمات الثري الذي كان ينوي الارتباط بها أريستوتل أوناسيس في كل أركانه، فهناك الكوب الذي كان معتادا على شرب القهوة فيه في شقة كالاس وصندوق مطلي بالذهب منحها إياه ووضعته المغنية على طاولة قرب سريرها وهناك سلسلة ذهبية كان يرتديها أوناسيس وهي هدية من كالاس وسترة من فرو المنك الأبيض يعتقد أنها هدية من أونا.