تصنف مجموعة الأختام الملكية والشخصية البريطانية، بأنها الأكبر والأكثر شمولية في أمريكا الشمالية بمكتبة جامعة برينستون الأمريكية بولاية نيو جيرسي. حيث تعد وثائق لأعمال الحكومة الإنجليزية والتي يعود تاريخها إلى ثمانية قرون.
وتبرع بروس ويلزي منذ عام 2003 بأكثر من 125 من الأختام الملكية ونحو 100 من المصفوفات المعدنية المستخدمة لتشكيل الأختام الشمع.
وتشمل المجموعة أيضا المواثيق الملكية والأختام من الملكة اليزابيث الأولى، أوليفر وريتشارد كرومويل، والملكة فيكتوريا.
استخدمت الأختام لمصادقة الوثائق، وفقا لأمين المخطوطات في إدارة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة دون سكيمر، حيث قال إن الوثائق توضح «الأعمال اليومية» للحكومة الإنجليزية، مثل تأكيدات حيازة الأراضي والحقوق والامتيازات والقرارات القضائية.
وتبرع بروس ويلزي منذ عام 2003 بأكثر من 125 من الأختام الملكية ونحو 100 من المصفوفات المعدنية المستخدمة لتشكيل الأختام الشمع.
وتشمل المجموعة أيضا المواثيق الملكية والأختام من الملكة اليزابيث الأولى، أوليفر وريتشارد كرومويل، والملكة فيكتوريا.
استخدمت الأختام لمصادقة الوثائق، وفقا لأمين المخطوطات في إدارة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة دون سكيمر، حيث قال إن الوثائق توضح «الأعمال اليومية» للحكومة الإنجليزية، مثل تأكيدات حيازة الأراضي والحقوق والامتيازات والقرارات القضائية.