قد تكون نوبات الغضب الشديد في رمضان إحدى الظواهر السلبية لبعض الصائمين قبيل ساعات الإفطار، ويؤدي رسم أشكال دائرية وأشكال وكلمات تفتقد إلى الزوايا والعمل على تكرارها بشكل يومي من دقيقتين إلى 15 دقيقة لمدة 21 يوما، لتقبل الآراء وزيادة الإنتاجية للشخص، والحد من النسيان بحسب كبير مدربي تحليل الكتابة اليدوية والأشكال سامي الحارثي.
ويقول الحارثي هاتفيا لـ«مكة» إن علم الجرافوثيرابي اهتم كثيرا بتعديل السلوك من خلال خط اليد، الذي أثبت فعاليته الكبيرة على تغيير السلوكيات الخاطئة من خلال تمارين سهلة يستطيع الفرد تنفيذها من أجل زيادة الاتزان وتفريغ المخ وإكساب الشخص المرونة والهدوء والاستقرار النفسي سواء في رمضان أو الأيام الأخرى.
وما يضفيه رمضان من سكينة وروحانية على نفوس الصائمين لم يكن كافيا لإبعاد ظاهرة الغضب أو العصبية المفرطة خلال نهار رمضان وكثرة المشاحنات لدى بعض الأشخاص لأتفه الأسباب، والحجة دوما لديهم أنهم صائمون.
والحقيقة أن كثيرا من أفراد المجتمع اعتاد على بعض الممارسات لعادات خاطئة طوال العام من الإفراط في شرب المنبهات، والتدخين، وعدم الانتظام في وجبات الطعام، الأمر الذي يسبب سوء المزاج أثناء الصيام، كما أن السهر وقلة النوم وعدم ممارسة الرياضة بشكل مستمر تسهم بظهور الانفعالات وسرعة الغضب، إضافة إلى ضعف سيطرة الفرد على انفعالاته.
وأشار إلى أن الغضب يعد سلوكا انفعاليا يصل في كثير من الأحيان إلى العنف والشجار مع الآخرين، كما يرى كثير من علماء النفس أن الغضب هو إحساس أولي وطبيعي لدى الإنسان، ولا يوجد إنسان على وجه الأرض لم يمارسه في بعض الأوقات.
ويقول الحارثي هاتفيا لـ«مكة» إن علم الجرافوثيرابي اهتم كثيرا بتعديل السلوك من خلال خط اليد، الذي أثبت فعاليته الكبيرة على تغيير السلوكيات الخاطئة من خلال تمارين سهلة يستطيع الفرد تنفيذها من أجل زيادة الاتزان وتفريغ المخ وإكساب الشخص المرونة والهدوء والاستقرار النفسي سواء في رمضان أو الأيام الأخرى.
وما يضفيه رمضان من سكينة وروحانية على نفوس الصائمين لم يكن كافيا لإبعاد ظاهرة الغضب أو العصبية المفرطة خلال نهار رمضان وكثرة المشاحنات لدى بعض الأشخاص لأتفه الأسباب، والحجة دوما لديهم أنهم صائمون.
والحقيقة أن كثيرا من أفراد المجتمع اعتاد على بعض الممارسات لعادات خاطئة طوال العام من الإفراط في شرب المنبهات، والتدخين، وعدم الانتظام في وجبات الطعام، الأمر الذي يسبب سوء المزاج أثناء الصيام، كما أن السهر وقلة النوم وعدم ممارسة الرياضة بشكل مستمر تسهم بظهور الانفعالات وسرعة الغضب، إضافة إلى ضعف سيطرة الفرد على انفعالاته.
وأشار إلى أن الغضب يعد سلوكا انفعاليا يصل في كثير من الأحيان إلى العنف والشجار مع الآخرين، كما يرى كثير من علماء النفس أن الغضب هو إحساس أولي وطبيعي لدى الإنسان، ولا يوجد إنسان على وجه الأرض لم يمارسه في بعض الأوقات.