الكويت تفوز بمقعد في مجلس الأمن
السبت - 03 يونيو 2017
Sat - 03 Jun 2017
فازت الكويت بمقعد غير دائم في مجلس الأمن لمدة سنتين تبدأ في يناير 2018، إذ حصلت على 188 صوتا من أصل 192 في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وانتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تضم 193 دولة أمس الكويت وساحل العاج وغينيا الاستوائية وبيرو وبولندا لعضوية مجلس الأمن الدولي لفترة مدتها عامان تبدأ في أول يناير 2018.
وانتخبت هولندا لعضوية مدتها عام بعد التوصل لاتفاق مع إيطاليا العام الماضي لاقتسام فترة العامين. وحصلت ساحل العاج على 189 صوتا، بينما نالت غينيا الاستوائية 185 صوتا وبيرو 186 صوتا وبولندا 190 صوتا، وحصلت هولندا على 184 صوتا.
ويتألف مجلس الأمن من 15 دولة، عشر دول بالانتخاب، إضافة إلى الدول الخمس دائمة العضوية التي تتمتع بحق النقض، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا. والمجلس هو الجهة الوحيدة التابعة للأمم المتحدة التي يمكنها إصدار قرارات ملزمة قانونا ولديها سلطة فرض عقوبات وتفويض استخدام القوة.
ولضمان التمثيل الجغرافي في المجلس تخصص خمسة مقاعد لدول أفريقية وآسيوية ومقعد لدول من شرق أوروبا ومقعدان لدول من أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي ومقعدان لدول غربية ودول أخرى.
وتتفق مجموعات إقليمية بوجه عام على المرشحين الذين سيطرحونهم، ونادرا ما تكون هناك سباقات تنافسية على المقاعد.
وانتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تضم 193 دولة أمس الكويت وساحل العاج وغينيا الاستوائية وبيرو وبولندا لعضوية مجلس الأمن الدولي لفترة مدتها عامان تبدأ في أول يناير 2018.
وانتخبت هولندا لعضوية مدتها عام بعد التوصل لاتفاق مع إيطاليا العام الماضي لاقتسام فترة العامين. وحصلت ساحل العاج على 189 صوتا، بينما نالت غينيا الاستوائية 185 صوتا وبيرو 186 صوتا وبولندا 190 صوتا، وحصلت هولندا على 184 صوتا.
ويتألف مجلس الأمن من 15 دولة، عشر دول بالانتخاب، إضافة إلى الدول الخمس دائمة العضوية التي تتمتع بحق النقض، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا. والمجلس هو الجهة الوحيدة التابعة للأمم المتحدة التي يمكنها إصدار قرارات ملزمة قانونا ولديها سلطة فرض عقوبات وتفويض استخدام القوة.
ولضمان التمثيل الجغرافي في المجلس تخصص خمسة مقاعد لدول أفريقية وآسيوية ومقعد لدول من شرق أوروبا ومقعدان لدول من أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي ومقعدان لدول غربية ودول أخرى.
وتتفق مجموعات إقليمية بوجه عام على المرشحين الذين سيطرحونهم، ونادرا ما تكون هناك سباقات تنافسية على المقاعد.