كان الرئيس الأمريكي الراحل جون كنيدي مراهقا مزعجا، وكاد سلوكه الصاخب أن يتسبب في طرده من مدرسته الداخلية المرموقة، حيث تفوق في التاريخ والأدب، والموسيقى وكرة القدم، لكنه أثار غضب مدير المدرسة بأساليب مزاح سخيفة كعضو في ناد مدرسي غير رسمي عرف باسم «الساخرون».