دخلت شركة «روكيت لاب» الصاعدة في نيوزيلندا التاريخ أمس بإطلاق صاروخها «إلكترون» المصنوع من ألياف الكربون من شبه جزيرة ماهيا في نورث آيلاند ووصل إلى الفضاء.
ووصف مؤسس «روكيت لاب»، وهي مملوكة لشركة أم أمريكية، ومديرها التنفيذي، بيتر بيك الإطلاق بأنه «رحلة عظيمة» رغم عدم وصول الصاروخ بالفعل إلى المدار.
وقال «مع ذلك فإن الوصول إلى الفضاء في أول تجربة يصل بنا إلى وضع قوي للغاية لتسريع المرحلة التجارية من برنامجنا».
وأصبحت الدولة الصغيرة الواقعة في المحيط الهادئ، والمعروفة بالزراعة والسياحة، البلد رقم 11 القادر على إطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء من أراضيه، والأول الذي يطلق صاروخا من موقع إطلاق مداري خاص الملكية بالكامل.
ووصف وزير التنمية الاقتصادية النيوزيلندي سيمون بريدجز الإطلاق بأنه «معلم كبير في تطوير صناعة الفضاء في الدولة».
وقال بريدجز في بيان إن الفوائد التي يحتمل أن تعود على الاقتصاد كبيرة، ومن بينها توفير فرص عمل في المجالات المرتبطة بصناعة الفضاء وحتى السياحة الفضائية.
وسيعمل مهندسو روكيت لاب في لوس أنجلوس وأوكلاند الآن على أساس 25 ألف قناة بيانات جمعت خلال الرحلة الفضائية التجريبية.
وقال بيك «لقد التزمنا بجعل الفضاء متاحا بالنسبة لنا، وما حدث هو معلم استثنائي في هذه الرحلة».
ومن شأن مهمة «روكيت لاب» إزالة الحواجز أمام الارتياد التجاري للفضاء عبر توفير فرص إطلاق متكررة. وتهدف الشركة لتوفير فرص إطلاق أسبوعية من أجل العملاء التجاريين بتكلفة 4.9 ملايين دولار تقريبا.
ووصف مؤسس «روكيت لاب»، وهي مملوكة لشركة أم أمريكية، ومديرها التنفيذي، بيتر بيك الإطلاق بأنه «رحلة عظيمة» رغم عدم وصول الصاروخ بالفعل إلى المدار.
وقال «مع ذلك فإن الوصول إلى الفضاء في أول تجربة يصل بنا إلى وضع قوي للغاية لتسريع المرحلة التجارية من برنامجنا».
وأصبحت الدولة الصغيرة الواقعة في المحيط الهادئ، والمعروفة بالزراعة والسياحة، البلد رقم 11 القادر على إطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء من أراضيه، والأول الذي يطلق صاروخا من موقع إطلاق مداري خاص الملكية بالكامل.
ووصف وزير التنمية الاقتصادية النيوزيلندي سيمون بريدجز الإطلاق بأنه «معلم كبير في تطوير صناعة الفضاء في الدولة».
وقال بريدجز في بيان إن الفوائد التي يحتمل أن تعود على الاقتصاد كبيرة، ومن بينها توفير فرص عمل في المجالات المرتبطة بصناعة الفضاء وحتى السياحة الفضائية.
وسيعمل مهندسو روكيت لاب في لوس أنجلوس وأوكلاند الآن على أساس 25 ألف قناة بيانات جمعت خلال الرحلة الفضائية التجريبية.
وقال بيك «لقد التزمنا بجعل الفضاء متاحا بالنسبة لنا، وما حدث هو معلم استثنائي في هذه الرحلة».
ومن شأن مهمة «روكيت لاب» إزالة الحواجز أمام الارتياد التجاري للفضاء عبر توفير فرص إطلاق متكررة. وتهدف الشركة لتوفير فرص إطلاق أسبوعية من أجل العملاء التجاريين بتكلفة 4.9 ملايين دولار تقريبا.