تأخذ أوقات العمل عادة ثلث اليوم أو أكثر من حياة الموظف، مما يوثر على صحته وسلامته، لذلك على أصحاب العمل تهيئة الجو المناسب للموظفين لضمان الإبداع والإنتاجية، كما يمكن المساهمة في تعزيز الصحة التي تضمن لهم نتيجة فعالة.
ولأن العادات الصحية سترتبط بروتين العمل الثابت فتصبح ثابتة بدورها، هنا خطوات بسيطة يمكن من خلالها جعل بيئة العمل صحية ومرحة أكثر:
1 إنشاء فريق من الموظفين للمشي أو الركض وممارسة الرياضة الصباحية.
2 جعل أوقات العمل أكثر مرونة للسماح للموظفين بمتابعة مواعيدهم الصحية.
3 مشاركة المعلومات الصحية على ثلاجة العمل، ووضع قائمة بالمطاعم الصحية.
4 القيام بنشاط صحي مع الزملاء يشمل خطة لفقدان الوزن والأنشطة الرياضية الجماعية.
5 إرسال معلومات صحية عبر البريد الالكتروني تحمل خيارات أطعمة صحية أو أنشطة رياضية مرحة.
6 ضمان بيئة عمل مريحة بتعيين مستشار الهندسة الإنسانية.
7 كتابة تعليمات النظافة العامة وطريقة غسل اليد الصحية.
8 توفير المستلزمات الصحية الضرورية، مثل: جهاز قياس الضغط، ومقياس الوزن.
9 تجنب وجود التبغ في بيئة العمل، وتوفير الدعم اللازم لمساعدة المدخنين في العمل على الإقلاع عنه.
10 توفير تأمين صحي مناسب للموظفين.
ولأن العادات الصحية سترتبط بروتين العمل الثابت فتصبح ثابتة بدورها، هنا خطوات بسيطة يمكن من خلالها جعل بيئة العمل صحية ومرحة أكثر:
1 إنشاء فريق من الموظفين للمشي أو الركض وممارسة الرياضة الصباحية.
2 جعل أوقات العمل أكثر مرونة للسماح للموظفين بمتابعة مواعيدهم الصحية.
3 مشاركة المعلومات الصحية على ثلاجة العمل، ووضع قائمة بالمطاعم الصحية.
4 القيام بنشاط صحي مع الزملاء يشمل خطة لفقدان الوزن والأنشطة الرياضية الجماعية.
5 إرسال معلومات صحية عبر البريد الالكتروني تحمل خيارات أطعمة صحية أو أنشطة رياضية مرحة.
6 ضمان بيئة عمل مريحة بتعيين مستشار الهندسة الإنسانية.
7 كتابة تعليمات النظافة العامة وطريقة غسل اليد الصحية.
8 توفير المستلزمات الصحية الضرورية، مثل: جهاز قياس الضغط، ومقياس الوزن.
9 تجنب وجود التبغ في بيئة العمل، وتوفير الدعم اللازم لمساعدة المدخنين في العمل على الإقلاع عنه.
10 توفير تأمين صحي مناسب للموظفين.