كيف يرتبط تعليم الفتيات بالجماعات الإرهابية؟

الثلاثاء - 16 مايو 2017

Tue - 16 May 2017

عرض موقع Brookings الأمريكي بعض النقاط التي يمكن من خلالها مناقشة التقاطعات بين تعليم الفتيات والتطرف العنيف ضمن مجتمع التعليم العالمي، والتي تتضمن:



العنف ضد النساء

- مناقشة التعليم في موضوع العنف ضد النساء، كونه خلفية أساسية للموضوع.

- السعي إلى التعليم يمكن أن يشكل تهديدا لحياة الفتيات اللاتي يعشن وسط الاضطرابات السياسية.

- تبين البحوث أن النساء والأطفال معرضون بشكل خاص للاتجار بالبشر والعنف الجنسي والاستغلال في أوضاع الأزمات.

- كثيرا ما تستهدف الفتيات من قبل الجماعات المسلحة، لأنهن أكثر مرونة من الأولاد.



الوعود الكاذبة حول التعليم

- في كثير من الأحيان يوضع التعليم كحل أول ومصدر للنجاة، وينسى الجزء الأهم وهو جودة التعليم.

- التعليم الجيد يمكنه تحسين حياة الفتيات ومنعهن من اللجوء إلى الجماعات الإرهابية.

- التعليم السيئ أو الضعيف يمكن أن يكون دافعا للتطرف.



الضعف والاختيار

- الفتيات يتحملن العبء الأكبر من الفقر، مما يخلق دافعا قويا للجوء إلى مثل هذه الجماعات.

- ضعفهن قد يؤدي بهن للانضمام إلى الجماعات المسلحة.

- أظهرت دراسة أجرتها بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار أن بعض الفتيات في الكونغو التحقن بالجماعات المسلحة لوعود كاذبة بتحسين معيشتهن.



إعادة الدمج

- بعد عودة الفتيات من التجنيد ومضي أربع سنوات يكون الجزء الأصعب إعادة دمجهن في المجتمع.

- تواجه الفتيات تمييزا هائلا من مجتمعاتهن وينظر إليهن بنظرة الشك والخوف.

الأكثر قراءة