بوخمسين تجمع المتناقضات في «نظرية كل شيء»
الأربعاء - 10 مايو 2017
Wed - 10 May 2017
أوضحت الفنانة التشكيلية مريم بوخمسين أنها تحلم بالوصول لتوليفة تجمع المتناقضات التي لم يسبق لها أن التقت معا، في سعي للمزاوجة بين نظريات الفيزياء الكمية والروحانية الشرقية.
وأضافت أحاول في معرضي الذي سيفتتح الخميس المقبل بعنوان «نظرية كل شيء» تقديم رؤية أعمق لأنفسنا واتصالنا مع كل ما يحيط بنا منذ أن نشأ الكون ووجد الإنسان نفسه متورطا في الحياة مفتشا عن غايته من وجوده فيها.
والمعرض الذي سيفتح مساء الخميس بقاعة عبدالله الشيخ للفنون بجمعية الثقافة والفنون في الدمام، سيتضمن قرابة 30 عملا فنيا متنوع الأحجام، يرافقه توقيع الكتاب المشترك بين الفنانة والشاعر محمد خضر.
وقالت بوخمسين أحاول من خلال أعمالي أن أجمع الفلسفة والعلم في قالب فني جديد، في سعي للمزاوجة بين علم الكونيات والروحانيات الشرقية وتقديم رؤية أنثروبولوجية تتبع رحلة الإنسان في اكتشاف نفسه والعالم وتتصل بكل ما يحيط به منذ أن نشأ الكون، مؤكدة على حضور المرأة التي بقيت مستبعدة طويلا في ميدان التجارب الوجدانية والعلمية، مشيرة إلى أنها تحاول أن تجعل من أعمالها طقسا روحيا كوسيلة للخلاص والتحرر من محدودية الجسد إلى مساحات تمتد حتى اللانهاية.
يذكر أن الفنانة أقامت معرضها الشخصي الأول (صحبة العقد) في الخبر عام 2014، والثاني في البحرين بعنوان «نظرية كل شيء» 2017، حاصلة على المركز الثالث في مسابقة فنانة الوزارة المقامة لمنسوبات وزارة التربية والتعليم ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية، لها مشاركات عدة في ورش ومعارض داخل وخارج السعودية، ومشاركات تدريبية عدة مع إدارة التربية والتعليم وجمعية الثقافة والفنون، ومنشورات عدة في الصحف والمجلات المحلية.
وأضافت أحاول في معرضي الذي سيفتتح الخميس المقبل بعنوان «نظرية كل شيء» تقديم رؤية أعمق لأنفسنا واتصالنا مع كل ما يحيط بنا منذ أن نشأ الكون ووجد الإنسان نفسه متورطا في الحياة مفتشا عن غايته من وجوده فيها.
والمعرض الذي سيفتح مساء الخميس بقاعة عبدالله الشيخ للفنون بجمعية الثقافة والفنون في الدمام، سيتضمن قرابة 30 عملا فنيا متنوع الأحجام، يرافقه توقيع الكتاب المشترك بين الفنانة والشاعر محمد خضر.
وقالت بوخمسين أحاول من خلال أعمالي أن أجمع الفلسفة والعلم في قالب فني جديد، في سعي للمزاوجة بين علم الكونيات والروحانيات الشرقية وتقديم رؤية أنثروبولوجية تتبع رحلة الإنسان في اكتشاف نفسه والعالم وتتصل بكل ما يحيط به منذ أن نشأ الكون، مؤكدة على حضور المرأة التي بقيت مستبعدة طويلا في ميدان التجارب الوجدانية والعلمية، مشيرة إلى أنها تحاول أن تجعل من أعمالها طقسا روحيا كوسيلة للخلاص والتحرر من محدودية الجسد إلى مساحات تمتد حتى اللانهاية.
يذكر أن الفنانة أقامت معرضها الشخصي الأول (صحبة العقد) في الخبر عام 2014، والثاني في البحرين بعنوان «نظرية كل شيء» 2017، حاصلة على المركز الثالث في مسابقة فنانة الوزارة المقامة لمنسوبات وزارة التربية والتعليم ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية، لها مشاركات عدة في ورش ومعارض داخل وخارج السعودية، ومشاركات تدريبية عدة مع إدارة التربية والتعليم وجمعية الثقافة والفنون، ومنشورات عدة في الصحف والمجلات المحلية.