مسرحية أصدقاء المدينة تدافع عن الطبيعة بلغة بصرية
الأحد - 07 مايو 2017
Sun - 07 May 2017
ناقشت مسرحية «أصدقاء المدينة» المشاركة بفعاليات مهرجان الطفل والعائلة الثاني في الخبر أمس موضوع الحفاظ على الطبيعة والبيئة من خلال التعاون بين الأصدقاء للحفاظ على مدينتهم والدفاع عنها من مخاطر التلوث، مع التركيز على أهمية التعليم الذي يعد سلاح المستقبل.
وطرحت المسرحية في قالب تربوي تعليمي، وجاءت في فصل واحد، واعتمد من خلالها المخرج البحريني إسحاق عبدالله على لغة بصرية تفاعل معها الجمهور.
وأكد إسحاق على ضرورة مد الجسور بين المملكتين الشقيقتين والتعاون فيما بينهما وتبادل الخبرات والأفكار، والعمل بجدية على دمج الثقافات الفكرية للطفل وتطوير مهاراته العملية بأسلوب كوميدي راق ومغاير، يعتمد على البساطة والتنوع في الشخصيات والأحداث، ووضع الفكرة في قالب سهل يصل للطفل الذي هو محور الاهتمام في الوقت الحالي، لتحقيق بناء الفكرة الجيدة، مضيفا أن مسرح الطفل بحاجة إلى التطوير والاهتمام على المستوى المحلي والخليجي بين دول مجلس التعاون من خلال تقديم عروض مسرحية مشتركة، والتركيز على عقد الدورات التدريبية والورش المتخصصة في مسرح الطفل.
وعن الفرق بين مسرح الطفل والكبار أوضح المخرج المسرحي جميل الشايب المشارك في المهرجان، أن مسرح الطفل أصعب بكثير، لأن الرسائل الموجهة للطفل لا بد أن تكون بارزة بشكل احترافي، موضحا أن حماية وتنمية الهوية الثقافية تحتاج من يخدم المسرح ويوصل أهدافه بشكل راق، بعيدا عن الإسفاف والتهريج، مضيفا أن هناك بالفعل أزمة مسرحية يجب أن تنظر لها هيئة السياحة بعين الاعتبار وتكون لها هيئة خاصة بها، إضافة إلى توفير أماكن لتقديم العروض المسرحية.
وطرحت المسرحية في قالب تربوي تعليمي، وجاءت في فصل واحد، واعتمد من خلالها المخرج البحريني إسحاق عبدالله على لغة بصرية تفاعل معها الجمهور.
وأكد إسحاق على ضرورة مد الجسور بين المملكتين الشقيقتين والتعاون فيما بينهما وتبادل الخبرات والأفكار، والعمل بجدية على دمج الثقافات الفكرية للطفل وتطوير مهاراته العملية بأسلوب كوميدي راق ومغاير، يعتمد على البساطة والتنوع في الشخصيات والأحداث، ووضع الفكرة في قالب سهل يصل للطفل الذي هو محور الاهتمام في الوقت الحالي، لتحقيق بناء الفكرة الجيدة، مضيفا أن مسرح الطفل بحاجة إلى التطوير والاهتمام على المستوى المحلي والخليجي بين دول مجلس التعاون من خلال تقديم عروض مسرحية مشتركة، والتركيز على عقد الدورات التدريبية والورش المتخصصة في مسرح الطفل.
وعن الفرق بين مسرح الطفل والكبار أوضح المخرج المسرحي جميل الشايب المشارك في المهرجان، أن مسرح الطفل أصعب بكثير، لأن الرسائل الموجهة للطفل لا بد أن تكون بارزة بشكل احترافي، موضحا أن حماية وتنمية الهوية الثقافية تحتاج من يخدم المسرح ويوصل أهدافه بشكل راق، بعيدا عن الإسفاف والتهريج، مضيفا أن هناك بالفعل أزمة مسرحية يجب أن تنظر لها هيئة السياحة بعين الاعتبار وتكون لها هيئة خاصة بها، إضافة إلى توفير أماكن لتقديم العروض المسرحية.