الصاعدي يرفض إقصاء المثقفين للشعر العامي
الخميس - 04 مايو 2017
Thu - 04 May 2017
رفض الشاعر والروائي سعود الصاعدي إقصاء المثقفين للشعر العامي بالكلية، مبينا أن ذلك قد يغلق نافذة مهمة مع التجربة الوجدانية في الجزيرة العربية التي سارت بمحاذاة الشعر الفصيح.
وأكد خلال أمسية استضافته فيها جماعة فرقد بالنادي الأدبي الثقافي بالطائف أمس الأول أن شعراء العامية استطاعوا أن يطوعوا التجربة ويقدموا القصيدة في شكل رائع جدا.
وأضاف خلال حديثه عن تجربته أنه ينتمي للمدرسة الرومانسية التي تعتمد على التدبر والتفكر، واستشهد بالمفكر عبدالوهاب المسيري. مشيرا إلى أنه في حيرة في ممارسته الإبداعية والنقدية، وأنه يعيش في قلق وازدواجية.
وألقى الصاعدي عددا من القصائد الشعرية في أربع جولات، تحدث في اثنتين منها عن تجربته الأدبية والإبداعية والنقدية وعن بداياته في مجال الشعر وتجربته في تحكيم المسابقات الشعرية ومزاوجته بين الشعر الفصيح والعامي.
وافتتح الروائي الصاعدي الجولة الأولى من الأمسية بنص شعري عن الطائف، تحدث فيها عن حنينه وشوقه إليها ثم ألقى قصيدة باسم سعاد نالت استحسان الجميع ثم توالت النصوص الشعرية بعد ذلك، وخصصت الجولة الثانية لعرض تجربته الشعرية، فيما خصص الجولة الرابعة والأخيرة لعرض تجربته الروائية وفوز روايته الساحلي بجائزة أبها للرواية.
وفتح الباب لمداخلات الحضور ومناقشة تجربة الضيف، ونوقش فيها الشعر الفصيح والعامي والعلاقة بينهما وسبل إزالة الحواجز والجفوة بين من يمثل كل نوع، على اعتبار أنهما أدب يمثل المجتمع والثقافة المحلية وموروثا لا يستهان به.
وأكد خلال أمسية استضافته فيها جماعة فرقد بالنادي الأدبي الثقافي بالطائف أمس الأول أن شعراء العامية استطاعوا أن يطوعوا التجربة ويقدموا القصيدة في شكل رائع جدا.
وأضاف خلال حديثه عن تجربته أنه ينتمي للمدرسة الرومانسية التي تعتمد على التدبر والتفكر، واستشهد بالمفكر عبدالوهاب المسيري. مشيرا إلى أنه في حيرة في ممارسته الإبداعية والنقدية، وأنه يعيش في قلق وازدواجية.
وألقى الصاعدي عددا من القصائد الشعرية في أربع جولات، تحدث في اثنتين منها عن تجربته الأدبية والإبداعية والنقدية وعن بداياته في مجال الشعر وتجربته في تحكيم المسابقات الشعرية ومزاوجته بين الشعر الفصيح والعامي.
وافتتح الروائي الصاعدي الجولة الأولى من الأمسية بنص شعري عن الطائف، تحدث فيها عن حنينه وشوقه إليها ثم ألقى قصيدة باسم سعاد نالت استحسان الجميع ثم توالت النصوص الشعرية بعد ذلك، وخصصت الجولة الثانية لعرض تجربته الشعرية، فيما خصص الجولة الرابعة والأخيرة لعرض تجربته الروائية وفوز روايته الساحلي بجائزة أبها للرواية.
وفتح الباب لمداخلات الحضور ومناقشة تجربة الضيف، ونوقش فيها الشعر الفصيح والعامي والعلاقة بينهما وسبل إزالة الحواجز والجفوة بين من يمثل كل نوع، على اعتبار أنهما أدب يمثل المجتمع والثقافة المحلية وموروثا لا يستهان به.