يلجأ بعض الأشخاص بشكل مباشر إلى مواقع التواصل للحصول على الدعم العاطفي، مما يتسبب بالمشاكل التي تتعارض مع الحياة الاجتماعية الواقعية، فهي تتيح اتساعا أكثر لكن ليس بعمق العلاقات الاجتماعية التي يحتاجها البشر كما قال ستيفن ماركي في مقالته "هل جعلنا الفيس بوك وحيدين؟".
وهنا يحصل البعض على علاقة "غير صحية" عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي أو يصاب بمرض التواصل الاجتماعي، بحسب "Rohit Bhargava" وفي دراسة أجراها "روهيت بهارجافا" صاحب الكتب الأكثر مبيعا في التسويق، والمصنف كخبير تسويقي لوسائل الإعلام الشهيرة مثل صحيفة نيويورك تايمز، ومجلة هارفارد بيزنس ريفيو، فإنه وضع تصنيف خاص بمرضى التواصل الاجتماعي وفقا لتصرفاتهم في مواقع التواصل، وعادة ما يكون هؤلاء أقل إنتاجية في حياتهم الشخصية:
1 محب التنبيهات، العادة: تفعيل جميع التنبيهات الصوتية في هاتفه.
الأعراض: عدم القدرة على التركيز في المهام اليومية، لأنه مشغول بالهاتف عندما يهتز أو يرن في كل مرة يتم فيها الإعجاب بصورة أو استقبال رسالة.
2 زعيم مواقع التواصل الاجتماعي، العادة: الهوس بعدد المتابعين.
الأعراض: يحزن عندما يقل العدد ويكتئب.
3 الغارق في الوهم، العادة: ينقل العالم الافتراضي إلى حياته الواقعية.
الأعراض: ينسى من حوله وينشغل بمن لا يعرفهم ولكنهم معه في أحد مواقع التواصل.
4 الكاره للحروف، العادة: يقصقص الكلمات حتى يصل إلى 140 حرفا الخاصة بالتغريد في تويتر.
الأعراض: الاعتياد على إسقاط الحروف حتى في التدوينات وخلال كتابة البريد الالكتروني.
5 الموصي بالمدونة، العادة: يجيب عن جميع الأسئلة بعبارة: يجب أن تقرأ مدونتي.
الأعراض: غضب الآخرين من هذا النوع لأنه لا يجيب عن أسئلتهم.
6 مدعي التأثير، العادة: البحث عن الحساب الشخصي في المواقع التي تقيم مدى تأثير حسابه الشخصي.
الأعراض: إمضاء معظم الوقت في البحث عن مدى التأثير، وذلك يجعله أقل تأثيرا.
7 العمدة، العادة: يسجل حضوره كل وقت.
الأعراض: الانشغال عن الحياة بمحاولة التواجد بشكل دائم في مواقع التواصل وكأنها "المركاز".
8 المهووس بالتفاعل، العادة: يراقب من يتفاعل معه ويعده في صفه.
الأعراض: علاقاته مع الأصدقاء في موقف حساس لأنه قد يكرههم بسبب "لايك" وقد يحبهم بسبب "رتويت".
9 المترقب، العادة: فتح الهاتف كل دقيقتين دون مراعاة الوقت أو المكان المناسب.
الأعراض: يتجنب أصدقاؤك الجلوس وتناول العشاء معك والالتقاء بك.
10 الخارج عن طوره، العادة: يفقد أعصابه عند تعطل مواقع التواصل الاجتماعي أو شبكة الانترنت.
الأعراض: قد لا يؤثر هذا التعطل على حياته بشكل كبير.
وهنا يحصل البعض على علاقة "غير صحية" عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي أو يصاب بمرض التواصل الاجتماعي، بحسب "Rohit Bhargava" وفي دراسة أجراها "روهيت بهارجافا" صاحب الكتب الأكثر مبيعا في التسويق، والمصنف كخبير تسويقي لوسائل الإعلام الشهيرة مثل صحيفة نيويورك تايمز، ومجلة هارفارد بيزنس ريفيو، فإنه وضع تصنيف خاص بمرضى التواصل الاجتماعي وفقا لتصرفاتهم في مواقع التواصل، وعادة ما يكون هؤلاء أقل إنتاجية في حياتهم الشخصية:
1 محب التنبيهات، العادة: تفعيل جميع التنبيهات الصوتية في هاتفه.
الأعراض: عدم القدرة على التركيز في المهام اليومية، لأنه مشغول بالهاتف عندما يهتز أو يرن في كل مرة يتم فيها الإعجاب بصورة أو استقبال رسالة.
2 زعيم مواقع التواصل الاجتماعي، العادة: الهوس بعدد المتابعين.
الأعراض: يحزن عندما يقل العدد ويكتئب.
3 الغارق في الوهم، العادة: ينقل العالم الافتراضي إلى حياته الواقعية.
الأعراض: ينسى من حوله وينشغل بمن لا يعرفهم ولكنهم معه في أحد مواقع التواصل.
4 الكاره للحروف، العادة: يقصقص الكلمات حتى يصل إلى 140 حرفا الخاصة بالتغريد في تويتر.
الأعراض: الاعتياد على إسقاط الحروف حتى في التدوينات وخلال كتابة البريد الالكتروني.
5 الموصي بالمدونة، العادة: يجيب عن جميع الأسئلة بعبارة: يجب أن تقرأ مدونتي.
الأعراض: غضب الآخرين من هذا النوع لأنه لا يجيب عن أسئلتهم.
6 مدعي التأثير، العادة: البحث عن الحساب الشخصي في المواقع التي تقيم مدى تأثير حسابه الشخصي.
الأعراض: إمضاء معظم الوقت في البحث عن مدى التأثير، وذلك يجعله أقل تأثيرا.
7 العمدة، العادة: يسجل حضوره كل وقت.
الأعراض: الانشغال عن الحياة بمحاولة التواجد بشكل دائم في مواقع التواصل وكأنها "المركاز".
8 المهووس بالتفاعل، العادة: يراقب من يتفاعل معه ويعده في صفه.
الأعراض: علاقاته مع الأصدقاء في موقف حساس لأنه قد يكرههم بسبب "لايك" وقد يحبهم بسبب "رتويت".
9 المترقب، العادة: فتح الهاتف كل دقيقتين دون مراعاة الوقت أو المكان المناسب.
الأعراض: يتجنب أصدقاؤك الجلوس وتناول العشاء معك والالتقاء بك.
10 الخارج عن طوره، العادة: يفقد أعصابه عند تعطل مواقع التواصل الاجتماعي أو شبكة الانترنت.
الأعراض: قد لا يؤثر هذا التعطل على حياته بشكل كبير.