اختتمت اليوم مناورات التمرين البحري الثنائي السعودي الأردني "عبدالله 5" التي أقيمت في الأسطول الشرقي بالجبيل، بمناورات عسكرية بالذخيرة الحية بمشاركة مجموعة الأمن البحرية الخاصة السعودية والعمليات البحرية الخاصة الأردنية، بحضور مدير عمليات الأسطول الشرقي اللواء البحري الركن لافي الحربي وقائد العمليات البحرية الخاصة الأردنية العميد ركن عدنان علوان.
وتدرب المشاركون من الجانبين خلال فترة التمرين التي امتدت لثلاثة أسابيع على التصدي للعمليات الإرهابية وعدد من الفرضيات العسكرية.
وأكد اللواء البحري الركن لافي الحربي على نجاح التمرين البحري الثنائي المشترك "عبدالله 5" الذي نفذ بين مجموعة الأمن البحرية الخاصة السعودية وقوات العمليات البحرية الخاصة بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، لافتا إلى أن التمرين هو امتداد لسلسلة التمارين التي تنفذ بالتزامن في البلدين بالتوقيت نفسه بهدف التعاون ورفع الجاهزية القتالية وتوحيد المفاهيم وتبادل الخبرات والتجانس بين البلدين في تنفيذ عمليات مشتركة ضد أي تهديد محتمل.
وأشار إلى أن من أهم الفرضيات التي تم تنفيذها التدريب على العمليات الخاصة التقليدية وغير التقليدية التي تضمنت عمليات الإنزال بالحبال من الطائرة العمودية (سوبربوما)، واستخدام الزوارق السريعة، واستخدام الطائرة بدون طيار في عمليات الاستطلاع واستطلاع الشواطئ، والتدريب في مجال مكافحة الإرهاب، والتدريب على إزالة الألغام باستخدام أحدث الأجهزة المتطورة في عملية الكشف عنها والتعامل معها، إضافة إلى التدريب على عملية التعامل مع المتفجرات المبتكرة والذخائر العمياء.
بدوره قال قائد التمرين المقدم البحري الركن عبدالله العمري إن التمرين الذي تنفذه مجموعة الأمن البحرية الخاصة السعودية بمشاركة العمليات البحرية الخاصة الأردنية، والذي استمر لمدة ثلاثة أسابيع جاء بهدف تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات، وتنمية المهارات العسكرية، والتدريب على العمليات الخاصة بمكافحة الإرهاب، والتعامل مع المتفجرات، لرفع الكفاءة والجاهزية القتالية.
يذكر أن مناورات تمرين "عبدالله 5" التي انطلقت في الـ 18 من أبريل الماضي تعد النسخة الخامسة من سلسلة التمارين المشتركة بين قوات البلدين الشقيقين التي بدأت عام 2012م.
وتدرب المشاركون من الجانبين خلال فترة التمرين التي امتدت لثلاثة أسابيع على التصدي للعمليات الإرهابية وعدد من الفرضيات العسكرية.
وأكد اللواء البحري الركن لافي الحربي على نجاح التمرين البحري الثنائي المشترك "عبدالله 5" الذي نفذ بين مجموعة الأمن البحرية الخاصة السعودية وقوات العمليات البحرية الخاصة بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، لافتا إلى أن التمرين هو امتداد لسلسلة التمارين التي تنفذ بالتزامن في البلدين بالتوقيت نفسه بهدف التعاون ورفع الجاهزية القتالية وتوحيد المفاهيم وتبادل الخبرات والتجانس بين البلدين في تنفيذ عمليات مشتركة ضد أي تهديد محتمل.
وأشار إلى أن من أهم الفرضيات التي تم تنفيذها التدريب على العمليات الخاصة التقليدية وغير التقليدية التي تضمنت عمليات الإنزال بالحبال من الطائرة العمودية (سوبربوما)، واستخدام الزوارق السريعة، واستخدام الطائرة بدون طيار في عمليات الاستطلاع واستطلاع الشواطئ، والتدريب في مجال مكافحة الإرهاب، والتدريب على إزالة الألغام باستخدام أحدث الأجهزة المتطورة في عملية الكشف عنها والتعامل معها، إضافة إلى التدريب على عملية التعامل مع المتفجرات المبتكرة والذخائر العمياء.
بدوره قال قائد التمرين المقدم البحري الركن عبدالله العمري إن التمرين الذي تنفذه مجموعة الأمن البحرية الخاصة السعودية بمشاركة العمليات البحرية الخاصة الأردنية، والذي استمر لمدة ثلاثة أسابيع جاء بهدف تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات، وتنمية المهارات العسكرية، والتدريب على العمليات الخاصة بمكافحة الإرهاب، والتعامل مع المتفجرات، لرفع الكفاءة والجاهزية القتالية.
يذكر أن مناورات تمرين "عبدالله 5" التي انطلقت في الـ 18 من أبريل الماضي تعد النسخة الخامسة من سلسلة التمارين المشتركة بين قوات البلدين الشقيقين التي بدأت عام 2012م.