تطوير الشراكة بين مركز الملك سلمان والهجرة الدولية
السبت - 29 أبريل 2017
Sat - 29 Apr 2017
التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة خلال تمثيله المملكة في اجتماع رفيع المستوى للمانحين الخاص باليمن بجنيف أمس الأول نائبة المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة لورا تومبسون.
وجرى خلال اللقاء بحث تطوير المشاريع المشتركة وفتح آفاق عمل جديدة بالدول المنكوبة وتوسيع مجالات الشراكة لتشمل تبادل الخبرات والمعلومات في العمل الإنساني. وأطلع الربيعة لورا تومبسون على البرامج التنفيذية والجهود الإغاثية والإنسانية التي يقدمها المركز للتخفيف من معاناة المحتاجين والمنكوبين في 37 دولة حول العالم وبالأخص اليمن، مبينا أن المركز يعمل في إطار المواثيق الدولية.
وثمنت نائبة المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة بدورها الشراكة مع المركز، مشيدة بأعماله الإنسانية والإغاثية في مختلف دول العالم.
وفي السياق، التقى الربيعة بجنيف أيضا نائبة المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان كيت جيلمور، حيث أطلعها على ما قدمه المركز للمنكوبين والمحتاجين في العالم خاصة في اليمن، والبرامج الإغاثية التي ينفذها بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الإغاثية والإنسانية.
كما ناقش الجانبان الصعوبات التي تواجه العمل الإنساني باليمن مثل إيقاف ومنع دخول المساعدات الإنسانية أو نهبها، وتم التطرق لبعض المشاريع المشتركة والقائمة في اليمن، وكذلك الحديث عن مشاريع مستقبلية بمناطق عدة مختلفة حول العالم.
وأشادت جيلمور بالعمل المميز الذي يقدمه المركز من خلال تقديم الدعم لمنظمات الأمم المتحدة العاملة في الدول المنكوبة، خاصة اليمن وسوريا.
وجرى خلال اللقاء بحث تطوير المشاريع المشتركة وفتح آفاق عمل جديدة بالدول المنكوبة وتوسيع مجالات الشراكة لتشمل تبادل الخبرات والمعلومات في العمل الإنساني. وأطلع الربيعة لورا تومبسون على البرامج التنفيذية والجهود الإغاثية والإنسانية التي يقدمها المركز للتخفيف من معاناة المحتاجين والمنكوبين في 37 دولة حول العالم وبالأخص اليمن، مبينا أن المركز يعمل في إطار المواثيق الدولية.
وثمنت نائبة المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة بدورها الشراكة مع المركز، مشيدة بأعماله الإنسانية والإغاثية في مختلف دول العالم.
وفي السياق، التقى الربيعة بجنيف أيضا نائبة المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان كيت جيلمور، حيث أطلعها على ما قدمه المركز للمنكوبين والمحتاجين في العالم خاصة في اليمن، والبرامج الإغاثية التي ينفذها بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الإغاثية والإنسانية.
كما ناقش الجانبان الصعوبات التي تواجه العمل الإنساني باليمن مثل إيقاف ومنع دخول المساعدات الإنسانية أو نهبها، وتم التطرق لبعض المشاريع المشتركة والقائمة في اليمن، وكذلك الحديث عن مشاريع مستقبلية بمناطق عدة مختلفة حول العالم.
وأشادت جيلمور بالعمل المميز الذي يقدمه المركز من خلال تقديم الدعم لمنظمات الأمم المتحدة العاملة في الدول المنكوبة، خاصة اليمن وسوريا.