أفاد علماء بأن الجسيمات الدقيقة المستنشقة، كتلك المنبعثة من أدخنة المركبات يمكن أن تجد طريقها إلى الرئتين ثم إلى الدم، حيث تزيد مخاطر الأزمات القلبية.
وتمكن العلماء عبر تجارب استخدموا فيها جسيمات من الذهب فائقة الدقة وغير ضارة لأول مرة من تتبع كيفية استنشاق هذه الجسيمات وانتقالها إلى الرئتين ثم إلى الدم.
وقال العلماء في إفادة في لندن أمس الأول إن أكثر ما يثير القلق أن هذه الجسيمات تميل إلى التجمع في الأوعية الدموية التالفة للأشخاص الذين يعانون بالفعل من أمراض الشريان التاجي المسببة للنوبات القلبية وتزيد مخاطر تلك الأمراض.
وتعزز النتائج الجديدة، التي نشرت الأربعاء في دورية (إيه. سي . إس نانو)، أدلة سابقة وتظهر أن الجسيمات الموجودة في الهواء الذي نتنفسه تصل إلى الدم وتنتقل إلى أجزاء كثيرة بالجسم مثل الشرايين والأوعية الدموية والقلب، وأفاد كبير الباحثين بجامعة أدنبرة الذي قاد الدراسة "لو أن جسيمات مثل تلك الموجودة في الهواء الملوث وصلت إلى مناطق حساسة من الجسم فإن عددا قليلا منها قد يسبب عواقب خطيرة".
وتمكن العلماء عبر تجارب استخدموا فيها جسيمات من الذهب فائقة الدقة وغير ضارة لأول مرة من تتبع كيفية استنشاق هذه الجسيمات وانتقالها إلى الرئتين ثم إلى الدم.
وقال العلماء في إفادة في لندن أمس الأول إن أكثر ما يثير القلق أن هذه الجسيمات تميل إلى التجمع في الأوعية الدموية التالفة للأشخاص الذين يعانون بالفعل من أمراض الشريان التاجي المسببة للنوبات القلبية وتزيد مخاطر تلك الأمراض.
وتعزز النتائج الجديدة، التي نشرت الأربعاء في دورية (إيه. سي . إس نانو)، أدلة سابقة وتظهر أن الجسيمات الموجودة في الهواء الذي نتنفسه تصل إلى الدم وتنتقل إلى أجزاء كثيرة بالجسم مثل الشرايين والأوعية الدموية والقلب، وأفاد كبير الباحثين بجامعة أدنبرة الذي قاد الدراسة "لو أن جسيمات مثل تلك الموجودة في الهواء الملوث وصلت إلى مناطق حساسة من الجسم فإن عددا قليلا منها قد يسبب عواقب خطيرة".