هل تشعر بالقلق والإجهاد بسبب ضغوطات العمل التي تثقل كاهلك؟ هل يخيفك أن تكون وظيفتك هي السبب الوحيد وراء ذلك؟ في الواقع إنه شعور طبيعي، وحسبما نشرته The Muse، فإن الإحصائية تقول:
71 % من الموظفين يشعرون بأن أماكن عملهم هي مصدر للشعور بالتوتر والإجهاد بسبب ضغوطات العمل.
10 % من الموظفين قالوا بأن شعورهم بالتوتر في العمل يقلل من إنتاجيتهم في العمل.
68 $ مليار دولار تصرف في أمريكا على مراكز الرعاية الصحية التي تساعد في علاج التوتر.
10 % من أرباح الولايات المتحدة تذهب لمراكز علاج التوتر.
تعرف على الخطوة الأولى التي تساعدك في التحكم بالقلق والإجهاد من خلال ملاحظة أعراضهما التي تتضمن:
1 الصداع.
2 القلق.
3 الغضب.
4 المشاكل الهضمية.
5 الإجهاد.
6 عدم القدرة على التركيز.
7 الخمول.
8 التشنجات العضلية.
9 تهيج الجلد، الطفح الجلدي.
10 الضعف الجنسي.
الخطوة الثانية: القدرة على التحكم بالعقل والجسم.
كما أن اتباع الخطوات والتمارين التالية تعد حلولا فعالة للتخلص من الشعور بالتوتر:
1 العلاج بالوخز: التوتر يصيب الجسم بالإجهاد لأنه يقمع الشعور بالحيوية. العلاج بوخز الإبر يساعد الجسم في التخلص من هذا الشعور، وذلك لأنه يساعد على فتح الشعيرات الدموية المغلقة بسبب التوتر، مما يؤدي إلى خفض ضغط الدم وإراحة العضلات.
2 ممارسة التمارين الرياضية: ممارسة الرياضة لها تأثير فعال جدا على العقل والجسم معا لأنها تساعد على ضخ الدم والأوكسجين إلى الدماغ، وتقلل الشعور بالتوتر والقلق، وتساعد على تقوية الجهاز المناعي وتحسن من الصحة الجسدية والنفسية معا.
3 التدليك: يساعد التدليك من تقليل القلق والتوتر وارتخاء العضلات والأعصاب، فهو علاج فعال في خفض التوتر لأنه يساعد في خفض مستوى هرمون الكورتيزون بالدم. (وهو الهرمون المسؤول عن الشعور بالتوتر في الجسم).
4 التواصل مع الأصدقاء والأقارب:
الزيارات الاجتماعية عامل قوي لخفض الشعور بالتوتر وإراحة الأعصاب، فهي تشعر الفرد بالمحبة وتبادل الآراء والترفيه عن النفس.
5 التأمل والاسترخاء: قرار المراقبة عن بعد بهدوء والتأكد من أنك تبذل ما في وسعك وتحصل على ما تجتهد من أجله، تمنحك الراحة والطمأنينة.
نصيحة للموظفين:
الشعور بالتوتر والقلق والإجهاد في بيئة العمل شعور طبيعي جدا للعمال والموظفين، ويمكن القضاء عليه بأعمال صغيرة جدا كتنظيم جدول العمل، أو أخذ استراحات قصيرة، أو قراءة كتاب، أو ابتكار أفكار ملهمة.
نصيحة للمديرين ورؤساء العمل:
تخفيف الضغط في العمل يخفف على الموظفين شعورهم بالتوتر والقلق وضغط العمل، مما يساعد على خفض الميزانية المخصصة لمراكز العلاجات، ويساعد أيضا الموظفين على العمل بكل حيوية ونشاط.
العمل الناجح يكون بالتشجيع وتقديم الخدمات اللازمة لشعور الموظفين بالراحة والألفة.
71 % من الموظفين يشعرون بأن أماكن عملهم هي مصدر للشعور بالتوتر والإجهاد بسبب ضغوطات العمل.
10 % من الموظفين قالوا بأن شعورهم بالتوتر في العمل يقلل من إنتاجيتهم في العمل.
68 $ مليار دولار تصرف في أمريكا على مراكز الرعاية الصحية التي تساعد في علاج التوتر.
10 % من أرباح الولايات المتحدة تذهب لمراكز علاج التوتر.
تعرف على الخطوة الأولى التي تساعدك في التحكم بالقلق والإجهاد من خلال ملاحظة أعراضهما التي تتضمن:
1 الصداع.
2 القلق.
3 الغضب.
4 المشاكل الهضمية.
5 الإجهاد.
6 عدم القدرة على التركيز.
7 الخمول.
8 التشنجات العضلية.
9 تهيج الجلد، الطفح الجلدي.
10 الضعف الجنسي.
الخطوة الثانية: القدرة على التحكم بالعقل والجسم.
كما أن اتباع الخطوات والتمارين التالية تعد حلولا فعالة للتخلص من الشعور بالتوتر:
1 العلاج بالوخز: التوتر يصيب الجسم بالإجهاد لأنه يقمع الشعور بالحيوية. العلاج بوخز الإبر يساعد الجسم في التخلص من هذا الشعور، وذلك لأنه يساعد على فتح الشعيرات الدموية المغلقة بسبب التوتر، مما يؤدي إلى خفض ضغط الدم وإراحة العضلات.
2 ممارسة التمارين الرياضية: ممارسة الرياضة لها تأثير فعال جدا على العقل والجسم معا لأنها تساعد على ضخ الدم والأوكسجين إلى الدماغ، وتقلل الشعور بالتوتر والقلق، وتساعد على تقوية الجهاز المناعي وتحسن من الصحة الجسدية والنفسية معا.
3 التدليك: يساعد التدليك من تقليل القلق والتوتر وارتخاء العضلات والأعصاب، فهو علاج فعال في خفض التوتر لأنه يساعد في خفض مستوى هرمون الكورتيزون بالدم. (وهو الهرمون المسؤول عن الشعور بالتوتر في الجسم).
4 التواصل مع الأصدقاء والأقارب:
الزيارات الاجتماعية عامل قوي لخفض الشعور بالتوتر وإراحة الأعصاب، فهي تشعر الفرد بالمحبة وتبادل الآراء والترفيه عن النفس.
5 التأمل والاسترخاء: قرار المراقبة عن بعد بهدوء والتأكد من أنك تبذل ما في وسعك وتحصل على ما تجتهد من أجله، تمنحك الراحة والطمأنينة.
نصيحة للموظفين:
الشعور بالتوتر والقلق والإجهاد في بيئة العمل شعور طبيعي جدا للعمال والموظفين، ويمكن القضاء عليه بأعمال صغيرة جدا كتنظيم جدول العمل، أو أخذ استراحات قصيرة، أو قراءة كتاب، أو ابتكار أفكار ملهمة.
نصيحة للمديرين ورؤساء العمل:
تخفيف الضغط في العمل يخفف على الموظفين شعورهم بالتوتر والقلق وضغط العمل، مما يساعد على خفض الميزانية المخصصة لمراكز العلاجات، ويساعد أيضا الموظفين على العمل بكل حيوية ونشاط.
العمل الناجح يكون بالتشجيع وتقديم الخدمات اللازمة لشعور الموظفين بالراحة والألفة.