شورية: قيادة المرأة للسيارة ترف لا يهمني
الأحد - 16 أبريل 2017
Sun - 16 Apr 2017
بينما يلعب دور توظيف النساء بمراكز الاتصال بالقطاعات العسكرية وبعض الجهات الخدمية دورا في الحد من بطالة النساء، تبلغ نسب البطالة بينهن أضعاف الموجودة بين الرجال، وفقا لعضوة مجلس الشورى الدكتورة أسماء الزهراني.
ونفت خلال فعاليات يوم التوحد بالباحة أمس وجود تمييز داخل قبة مجلس الشورى بين الأعضاء والعضوات كما يشاع في بعض المواقع، مشددة على أن لكل عضو أحقية إبداء الرأي، مضيفة بأن قيادة المرأة للسيارة ليست بتلك الأهمية، والأهم توفير سبل عيش كريمة للمواطن، وعدت قيادة المرأة للسيارة ترفا، وهي ليست من اهتماماتها.
وعن موضوع التوحد، أوضحت وجود لجنة مكونة من وزارات عدة لتقييم الوضع حاليا وإنشاء مراكز حكومية للتوحد في كل مدن المملكة، خاصة أن المركز الموجود في الباحة متواضع، وتسعى اللجنة لإيجاد مركز يخدم أطفال التوحد بشكل كامل.
وكانت جهات حكومية عدة بمنطقة الباحة دشنت الخميس الماضي فعاليات يوم التوحد العالمي الذي ينظم للمرة الأولى بالمنطقة، واشتمل الحفل على فعاليات ومشاركة جهات متخصصة من مدن عدة وفعاليات ترفيهية للأطفال.
بدوره، أوضح المختص بسلوك الطفل عبدالمحسن الزهراني أن اضطراب التوحد غير معروف الأسباب حتى اللحظة، والعلاج الحالي هو للأمراض المصاحبة للتوحد، وليس هناك علاج لاضطراب التوحد، مبينا أن في المملكة نحو 300 ألف طفل توحدي، والباحة بها نحو 200 طفل، وعدم وجود مركز متخصص أمر يزيد الوضع سوءا لدى المرضى.
ونفت خلال فعاليات يوم التوحد بالباحة أمس وجود تمييز داخل قبة مجلس الشورى بين الأعضاء والعضوات كما يشاع في بعض المواقع، مشددة على أن لكل عضو أحقية إبداء الرأي، مضيفة بأن قيادة المرأة للسيارة ليست بتلك الأهمية، والأهم توفير سبل عيش كريمة للمواطن، وعدت قيادة المرأة للسيارة ترفا، وهي ليست من اهتماماتها.
وعن موضوع التوحد، أوضحت وجود لجنة مكونة من وزارات عدة لتقييم الوضع حاليا وإنشاء مراكز حكومية للتوحد في كل مدن المملكة، خاصة أن المركز الموجود في الباحة متواضع، وتسعى اللجنة لإيجاد مركز يخدم أطفال التوحد بشكل كامل.
وكانت جهات حكومية عدة بمنطقة الباحة دشنت الخميس الماضي فعاليات يوم التوحد العالمي الذي ينظم للمرة الأولى بالمنطقة، واشتمل الحفل على فعاليات ومشاركة جهات متخصصة من مدن عدة وفعاليات ترفيهية للأطفال.
بدوره، أوضح المختص بسلوك الطفل عبدالمحسن الزهراني أن اضطراب التوحد غير معروف الأسباب حتى اللحظة، والعلاج الحالي هو للأمراض المصاحبة للتوحد، وليس هناك علاج لاضطراب التوحد، مبينا أن في المملكة نحو 300 ألف طفل توحدي، والباحة بها نحو 200 طفل، وعدم وجود مركز متخصص أمر يزيد الوضع سوءا لدى المرضى.