الخمول البدني مرتبط بفقدان الاستقلالية
الخميس - 13 أبريل 2017
Thu - 13 Apr 2017
يزيد الخمول البدني خطر فقدان القدرة على أداء أنشطة الحياة اليومية سواء قبل الإصابة بسكتة دماغية أو بعدها، وفقا نتائج دراسة أمريكية أجريت على مدى زمني طويل.
وقالت الدكتورة باميلا ريست من كلية تي.إتش تشان للصحة العامة في جامعة هارفارد ببوسطن التي أشرفت على البحث «النشاط البدني قلص خطر الاعتماد على آخرين في كل من الأنشطة الأساسية للحياة اليومية (مثل ارتداء الملابس والتحرك داخل الغرفة) والأنشطة المفيدة للحياة اليومية (مثل إدارة الأموال أو التسوق في متجر للبقالة) والتي تتطلب قدرا أكبر من الإدراك».
وأضافت «هذه الأنشطة المفيدة للحياة اليومية يمكن أن تكون محددات مهمة لنوعية الحياة بين مرضى السكتة الدماغية، وبالتالي، فإن من المهم العثور على العوامل التي تقلل خطر الاتكال (على الآخرين) في هذه الأنشطة وكذلك في الأنشطة الأساسية للحياة اليومية».
وأجرى الفريق الذي قادته ريست الدراسة على 18117 شخصا يشاركون في الدراسة الوطنية عن الصحة والتقاعد في محاولة لمعرفة ما إذا كان النشاط البدني ومؤشر كتلة الجسد وهو مقياس شائع لزيادة الوزن والسمنة قد ينبئان بحدوث عجز عن الحركة.
وخلال 12 عاما من المتابعة، لم يكن كم النشاط البدني الذي يبذله الإنسان مرتبطا بخطر الإصابة بسكتة دماغية، لكن باحتمال أن يعتمد على نفسه باستقلالية بعد ثلاث سنوات من الإصابة بالسكتة الدماغية.
وقالت الدكتورة باميلا ريست من كلية تي.إتش تشان للصحة العامة في جامعة هارفارد ببوسطن التي أشرفت على البحث «النشاط البدني قلص خطر الاعتماد على آخرين في كل من الأنشطة الأساسية للحياة اليومية (مثل ارتداء الملابس والتحرك داخل الغرفة) والأنشطة المفيدة للحياة اليومية (مثل إدارة الأموال أو التسوق في متجر للبقالة) والتي تتطلب قدرا أكبر من الإدراك».
وأضافت «هذه الأنشطة المفيدة للحياة اليومية يمكن أن تكون محددات مهمة لنوعية الحياة بين مرضى السكتة الدماغية، وبالتالي، فإن من المهم العثور على العوامل التي تقلل خطر الاتكال (على الآخرين) في هذه الأنشطة وكذلك في الأنشطة الأساسية للحياة اليومية».
وأجرى الفريق الذي قادته ريست الدراسة على 18117 شخصا يشاركون في الدراسة الوطنية عن الصحة والتقاعد في محاولة لمعرفة ما إذا كان النشاط البدني ومؤشر كتلة الجسد وهو مقياس شائع لزيادة الوزن والسمنة قد ينبئان بحدوث عجز عن الحركة.
وخلال 12 عاما من المتابعة، لم يكن كم النشاط البدني الذي يبذله الإنسان مرتبطا بخطر الإصابة بسكتة دماغية، لكن باحتمال أن يعتمد على نفسه باستقلالية بعد ثلاث سنوات من الإصابة بالسكتة الدماغية.