الخواجة!
كلام عادل
كلام عادل
الأربعاء - 12 أبريل 2017
Wed - 12 Apr 2017
• لاعبون بلا حقوق!
• عقود ثم مماطلة!
• ثم جدولة ثم «تسوية»!
• إدارات الأندية بين «نارين»!
• نار «المدرج»!
• ونار «اللاعب»!
• الأصل الوفاء بالحقوق.
• نتفهم أن تتأخر الإدارات 2-3 أشهر.
• لكن أن يعيش اللاعب 8-10 أشهر دون راتب!
• فتلك كارثة!
• كيف يعيش!
• كيف يصرف على عائلته!
• كيف يفي بالتزاماته!
• بأي وجه تطالب الأندية اللاعبين بالعطاء والتضحية!
• كيف يأتون للتمرين وهم لم يستلموا حقوقهم!
• كيف هي حالتهم النفسية!
• كم منهم من استدان ليعيش!
• كيف هي أوضاعهم «الأسرية»!
• أبدع البرقان ولجنته في أمور كثيرة.
• لكنهم أخفقوا في حل هذه المعضلة!
• الأجنبي لديه FIFA!
• لو تأخر النادي 3 أشهر لرحل اللاعب.
• والوعد «قدام».
• أما المحلي «فمسكين»!
• قد يمضي 8 -9 أشهر دون راتب!
• ويلعب!
• يجب تدارك هذه الجزئية في اللائحة القادمة.
• فما الفرق بين مهاجم أجنبي ومهاجم محلي!
• ما الفرق بين لاعب وسط محلي وآخر أجنبي!
• يلعب الأجنبي ضمن مجموعة!
• ولا يلعب لوحده!
• فكيف تضمن حقوقه «لوحده»!
• بينما المحلي تهدر.
• وفي تلك «عقدة قديمة»!
• حتى في كرة القدم!
• سألوا الفشار أي عقدة!
• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال عقدة (الخواجة)!
• عقود ثم مماطلة!
• ثم جدولة ثم «تسوية»!
• إدارات الأندية بين «نارين»!
• نار «المدرج»!
• ونار «اللاعب»!
• الأصل الوفاء بالحقوق.
• نتفهم أن تتأخر الإدارات 2-3 أشهر.
• لكن أن يعيش اللاعب 8-10 أشهر دون راتب!
• فتلك كارثة!
• كيف يعيش!
• كيف يصرف على عائلته!
• كيف يفي بالتزاماته!
• بأي وجه تطالب الأندية اللاعبين بالعطاء والتضحية!
• كيف يأتون للتمرين وهم لم يستلموا حقوقهم!
• كيف هي حالتهم النفسية!
• كم منهم من استدان ليعيش!
• كيف هي أوضاعهم «الأسرية»!
• أبدع البرقان ولجنته في أمور كثيرة.
• لكنهم أخفقوا في حل هذه المعضلة!
• الأجنبي لديه FIFA!
• لو تأخر النادي 3 أشهر لرحل اللاعب.
• والوعد «قدام».
• أما المحلي «فمسكين»!
• قد يمضي 8 -9 أشهر دون راتب!
• ويلعب!
• يجب تدارك هذه الجزئية في اللائحة القادمة.
• فما الفرق بين مهاجم أجنبي ومهاجم محلي!
• ما الفرق بين لاعب وسط محلي وآخر أجنبي!
• يلعب الأجنبي ضمن مجموعة!
• ولا يلعب لوحده!
• فكيف تضمن حقوقه «لوحده»!
• بينما المحلي تهدر.
• وفي تلك «عقدة قديمة»!
• حتى في كرة القدم!
• سألوا الفشار أي عقدة!
• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال عقدة (الخواجة)!