عادة ما تكون كتابة الذكريات أمرا محمودا، لكنها تصبح عكس ذلك عندما تتخطى هدفها بتوثيق الذكرى إلى الإضرار بالمنظر العام كما حدث في أعلى قمة جبال الهدا.