أوضحت شركة جدوى للاستثمار أن مؤشر تاسي رغم أنه سجل تراجعات عدة خلال مارس، لكنه عوض معظم تلك الخسائر بفضل الارتفاع في الأيام الأخيرة من الشهر، تماشيا مع تحسن مؤشر الثقة لدى المستثمرين الذي نجم عن التحسن الطفيف في أسعار النفط.
وأكدت الجدوى تفوق مؤشر الأسهم السعودي على معظم المؤشرات في المنطقة في ذات الوقت كما أن السوق الموازي « نمو» استفاد كذلك من تحسن الثقة، حيث تمكن من تعويض خسائره أيضا في أواخر مارس .
تراجع استهلاك النفط
وبينت الشركة في أحدث تقاريرها أن استهلاك النفط الخام لتوليد الكهرباء في المملكة تراجع إلى أدنى مستوى له خلال نحو 12 عاما بفضل 3 عوامل تمثلت في تحسن كفاءة الطاقة، وزيادة استخدام الغاز، وتباطؤ النشاط الاقتصادي، مشيرة إلى أن إنتاج المملكة من الخام ارتفع في فبراير ليصل إلى 10 ملايين برميل في اليوم، مرتفعا من 9.7 ملايين برميل يوميا في يناير، لكنه لا يزال في حدود المستوى المتفق عليه مع «أوبك»، مشيرة إلى أن إنتاج روسيا من الخام بقي دون تغيير، عند 11.1 مليون برميل يوميا.
تحسن بالحساب الجاري
تشير البيانات الكاملة في 2016 إلى تحسن في عجز الحساب الجاري، بتراجعه من 57 مليار دولار في 2015 إلى 25 مليار دولار في 2016 (3.9% من الناتج المحلي الإجمالي) ويعود ذلك التحسن إلى التراجع الملحوظ في واردات السلع.
في نفس الوقت، أدى إصدار سندات دين دولية في نهاية 2016 إلى تحسن واضح في التدفقات المالية الواردة إلى المملكة، مما أدى إلى تقلص العجز في الحساب المالي باستثناء الاحتياطي إلى أدنى مستوى له في أربعة أعوام.
وأكدت الجدوى تفوق مؤشر الأسهم السعودي على معظم المؤشرات في المنطقة في ذات الوقت كما أن السوق الموازي « نمو» استفاد كذلك من تحسن الثقة، حيث تمكن من تعويض خسائره أيضا في أواخر مارس .
تراجع استهلاك النفط
وبينت الشركة في أحدث تقاريرها أن استهلاك النفط الخام لتوليد الكهرباء في المملكة تراجع إلى أدنى مستوى له خلال نحو 12 عاما بفضل 3 عوامل تمثلت في تحسن كفاءة الطاقة، وزيادة استخدام الغاز، وتباطؤ النشاط الاقتصادي، مشيرة إلى أن إنتاج المملكة من الخام ارتفع في فبراير ليصل إلى 10 ملايين برميل في اليوم، مرتفعا من 9.7 ملايين برميل يوميا في يناير، لكنه لا يزال في حدود المستوى المتفق عليه مع «أوبك»، مشيرة إلى أن إنتاج روسيا من الخام بقي دون تغيير، عند 11.1 مليون برميل يوميا.
تحسن بالحساب الجاري
تشير البيانات الكاملة في 2016 إلى تحسن في عجز الحساب الجاري، بتراجعه من 57 مليار دولار في 2015 إلى 25 مليار دولار في 2016 (3.9% من الناتج المحلي الإجمالي) ويعود ذلك التحسن إلى التراجع الملحوظ في واردات السلع.
في نفس الوقت، أدى إصدار سندات دين دولية في نهاية 2016 إلى تحسن واضح في التدفقات المالية الواردة إلى المملكة، مما أدى إلى تقلص العجز في الحساب المالي باستثناء الاحتياطي إلى أدنى مستوى له في أربعة أعوام.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة