8 خطوات لكتابة شخصية الطفل في القصص
الثلاثاء - 04 أبريل 2017
Tue - 04 Apr 2017
تعد شخصية الطفل في الروايات والقصص من أفضل أنواع الشخصيات على الإطلاق، لأن طبيعة الطفل تشمل البراءة، والأنانية، والمثالية، إنه خليط حبكة مثالية.
ولأن شخصية الطفل فرصة شيقة للرمزية والفكاهة والكثير من الالتواء في حبكة القصة، هنا دليل لكتابة شخصية الطفل.
نصائح لكتابة شخصية الطفل:
1 الطفل شخصية فريدة: يجب أن يكون لشخصية الطفل كيان مستقل وهدف خاص لوجوده في القصة. حيث يجمع البالغون على وضع الأطفال تحت تصنيف واحد: لطيفين، أصواتهم عالية، ومزعجين أحيانا. لذا يفضل النظر إلى الشخصية من بعد آخر مختلف عن الصورة النمطية للأطفال.
2 أهداف الطفل الشخصية: تحول الأهداف الشخصيات من شخصيات ثابتة إلى شخصيات ديناميكية، ويعتقد البالغون أن الأطفال لا يملكون أهدافا أو أنها سطحية مثل: كسب مبلغ كبير من المال أو إنقاذ الأرض. وعلى عكس ذلك، فإن الأطفال أهدافهم محددة أكثر من البالغين.
3 ذكاء الطفل: يتفاجأ البالغون من ذكاء الأطفال وكيفية تعاملهم مع المسائل. وبالرغم من أن الأطفال لا يمتلكون معرفة الكبار، إلا أن ذلك لا يعني بالضرورة أنهم يفتقرون للذكاء.
4 شخصية الطفل هي طفل: تتمحور شخصية الطفل في الروايات غالبا حول العفوية والصبيانية، ويجب الحذر من كتابة شخصية طفل تحمل بداخلها شخصا بالغا.
أربعة محاذير في كتابة شخصية الطفل:
1 تصنع اللطافة والوداعة: يمتلك الأطفال جانبا لطيفا بطبيعتهم و ليسوا بحاجة لزيادة، ومن النادر أن تنجح الوداعة المصطنعة كما هو الحال مع الفكاهة المصطنعة.
2 المبالغة في حكمة الطفل: يتحدث الطفل أحيانا بحكمة يغفل عنها البالغون، ويرون بعض المواقف بموضوعية أكبر. ولكن كتابة شخصية طفل تجيب على كافة التساؤلات بكل هدوء يجعل الشخصية مبتذلة أكثر من كونها مثيرة للإعجاب.
3 سطحية شخصية الطفل: يجب الحذر من الخلط بين نقص الخبرة لدى الطفل ومستوى الذكاء، ولا ينصح بجعل الشخصية فارغة، إنما لا بأس أن يجهل الطفل ما يحدث. ويجب التذكر بأن دماغ الطفل يعمل على الاستكشاف والتحليل.
4 التحدث بلهجة الأطفال: يفضل عدم التركيز على لثغة الأطفال أثناء كتابة الحوارات، وعدم جعل أخطائهم اللغوية عادة في شخصيتهم.
ولأن شخصية الطفل فرصة شيقة للرمزية والفكاهة والكثير من الالتواء في حبكة القصة، هنا دليل لكتابة شخصية الطفل.
نصائح لكتابة شخصية الطفل:
1 الطفل شخصية فريدة: يجب أن يكون لشخصية الطفل كيان مستقل وهدف خاص لوجوده في القصة. حيث يجمع البالغون على وضع الأطفال تحت تصنيف واحد: لطيفين، أصواتهم عالية، ومزعجين أحيانا. لذا يفضل النظر إلى الشخصية من بعد آخر مختلف عن الصورة النمطية للأطفال.
2 أهداف الطفل الشخصية: تحول الأهداف الشخصيات من شخصيات ثابتة إلى شخصيات ديناميكية، ويعتقد البالغون أن الأطفال لا يملكون أهدافا أو أنها سطحية مثل: كسب مبلغ كبير من المال أو إنقاذ الأرض. وعلى عكس ذلك، فإن الأطفال أهدافهم محددة أكثر من البالغين.
3 ذكاء الطفل: يتفاجأ البالغون من ذكاء الأطفال وكيفية تعاملهم مع المسائل. وبالرغم من أن الأطفال لا يمتلكون معرفة الكبار، إلا أن ذلك لا يعني بالضرورة أنهم يفتقرون للذكاء.
4 شخصية الطفل هي طفل: تتمحور شخصية الطفل في الروايات غالبا حول العفوية والصبيانية، ويجب الحذر من كتابة شخصية طفل تحمل بداخلها شخصا بالغا.
أربعة محاذير في كتابة شخصية الطفل:
1 تصنع اللطافة والوداعة: يمتلك الأطفال جانبا لطيفا بطبيعتهم و ليسوا بحاجة لزيادة، ومن النادر أن تنجح الوداعة المصطنعة كما هو الحال مع الفكاهة المصطنعة.
2 المبالغة في حكمة الطفل: يتحدث الطفل أحيانا بحكمة يغفل عنها البالغون، ويرون بعض المواقف بموضوعية أكبر. ولكن كتابة شخصية طفل تجيب على كافة التساؤلات بكل هدوء يجعل الشخصية مبتذلة أكثر من كونها مثيرة للإعجاب.
3 سطحية شخصية الطفل: يجب الحذر من الخلط بين نقص الخبرة لدى الطفل ومستوى الذكاء، ولا ينصح بجعل الشخصية فارغة، إنما لا بأس أن يجهل الطفل ما يحدث. ويجب التذكر بأن دماغ الطفل يعمل على الاستكشاف والتحليل.
4 التحدث بلهجة الأطفال: يفضل عدم التركيز على لثغة الأطفال أثناء كتابة الحوارات، وعدم جعل أخطائهم اللغوية عادة في شخصيتهم.
